الأربعاء، 31 مايو 2017
الاثنين، 29 مايو 2017
السنوية الثامنة لشبكة جامع الائمة(عليهم السلام).
فتية وجدوا ان منهج آل الصدر، هو منهج الحق المبين والصراط القويم؛ لأنه منهج المصطفى محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين ، فآمنوا به فرحين ، وتمسكوا به موقنين، ودافعوا عنه مخلصين، واضعين نصب اعينهم خدمة الدين وشريعة سيد المرسلين ومذهب امير المؤمنين، قد قرنوا العقيدة بالعمل، والقول بالفعل ، عسى ان يكونوا اشراقة من اشراقات قادتهم المعصومين الذين ذابوا في حب الله، فاصبحوا مشاعل نور في صراطه المستقيم ، فترى هؤلاء الفتيه ورائدهم ناصر آل الصدر، المخلص الغيور علي الزيدي ، يقومون بالحملة تلو الحملة في إحياء أمر اهل البيت وذراريهم المخلصين، وصحبهم المنتجبين، معتمدين بذلك كله على ربهم وشفاعة نبيهم ودعم أئمتهم، ومبتعدين عن صراعات اهل الدنيا واحزابها، ومزالق الطائفية ومتاهاتها، لم يثنهم عن مواصلة طريقهم كثرة الاعداء والمتربصين، ولم يثبط عزيمتهم كثرة المرجفين والمنشقين ، وحينما رفع زعيمهم المقتدى راية الاصلاح ، لبوا ندائه مسرعين والى اوامره منفذين ولتوجيهاته مطبقين ؛ لانها تطالب بحقوق شعبهم المظلوم والدفاع عن حياض وطنهم الحبيب ومقدساتهم العظيمة ، واليوم وفي الذكرى السنوية الثامنةلتأسيس شبكتهم المباركة ، شبكة جامع الائمة(عليهم السلام) للثقافة والاعلام، تقدموا الى الباري العطوف يسألونه ، تعجيل فرج امامهم المهدي المنتظر، وحفظ زعيمهم المقتدى، وان يمَنَّ على مؤسس هذه الشبكة الاستاذ علي الزيدي والكادر المعطاء ، بدوام الموفقية في خدمة الانسانية ومذهب امير المؤمنين ومنهج آل الصدر الميامين ، ففي ذلك ادخال السرور على الطيبين وتحبيب الناس لرب العالمين والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين وعجل فرجعهم والعن عدوهم.
الأحد، 28 مايو 2017
السبت، 27 مايو 2017
اللهم مُنَّ .. بقلم الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر (اعزه الله)
على المكلف بالكف والصيام
وعلى المصلين بالخشوع والاقبال
وعلى المستهلين بالرؤية والمشاهدة
وعلى المؤمن بالصدق والتواضع
وعلى السائلين بالرزق والانجاح
وعلى الغني بالتصدق على الفقراء
وعلى النساء بالعفة والوقار
وعلى العاصي بالانابة والتوبة
وعلى المفطر بالتستر والامساك
وعلى الصبي بالتمرن والتدريج
وعلى الفقراء بالتعفف والكفاف
وعلى الضال بالهداية والنجاة
وعلى الغافل بالانابة والالتفات
وعلى العابد بالصلاة والقيام
وعلى المتهجد بالذِكر والاحياء
وعلى المتوسل بالدعاء والمناجاة
وعلى الجائع بالصبر والثبات
وعلى النائم بالهدوء والسكينة
وعلى السالك بالرقي والكمال
وعلى العارف بالعشق والهيام
وعلى التائه بالانارة والوصول
وعلى المذنبين بالتوبة والاستغفار
وعلى المسافرين بالسلامة والامان
وعلى المرضى بالصبر والسلوان
وعلى المجاهدين بالشجاعة والثبات
وعلى الشهداء بالمغفرة والرحمة
وعلى الجرحى بالعافية والشفاء
وعلى الحكام بالتواضع والعدل
وعلى العلماء بالعلم والتقوى
وعلى العامل بالرزق والتحمل
وعلى الشيخ بالصحة والعافية
وعلى المسلمين بالورع والايمان
وعلى اراضيهم بالزراعة والخيرات
وعلى الشعوب بالأمن والامان
وعلى المعتكفين بالقبول والرضوان
وعلى الطلبة بالكمال والنجاح
وعلى الاعمى بالنور والبصيرة
وعلى الشبهات بالافول والزوال
وعلى المكروبين بالفرح والفرج
وعلى الاسرى بالحرية والسلامة
وعلى المعتمرين بالاجزاء والقبول
وعلى الفارين بالملجئ والمأمن
وعلى المظلومين بالستر والعافية
وعلى الظالمين بالذل والخسران
وعلى المحتلين بالخيبة والانسحاب
وعلى بلاد المسلمين بالتوحد والاقدام
بحق محمد واله الاطهار
وعلى المصلين بالخشوع والاقبال
وعلى المستهلين بالرؤية والمشاهدة
وعلى المؤمن بالصدق والتواضع
وعلى السائلين بالرزق والانجاح
وعلى الغني بالتصدق على الفقراء
وعلى النساء بالعفة والوقار
وعلى العاصي بالانابة والتوبة
وعلى المفطر بالتستر والامساك
وعلى الصبي بالتمرن والتدريج
وعلى الفقراء بالتعفف والكفاف
وعلى الضال بالهداية والنجاة
وعلى الغافل بالانابة والالتفات
وعلى العابد بالصلاة والقيام
وعلى المتهجد بالذِكر والاحياء
وعلى المتوسل بالدعاء والمناجاة
وعلى الجائع بالصبر والثبات
وعلى النائم بالهدوء والسكينة
وعلى السالك بالرقي والكمال
وعلى العارف بالعشق والهيام
وعلى التائه بالانارة والوصول
وعلى المذنبين بالتوبة والاستغفار
وعلى المسافرين بالسلامة والامان
وعلى المرضى بالصبر والسلوان
وعلى المجاهدين بالشجاعة والثبات
وعلى الشهداء بالمغفرة والرحمة
وعلى الجرحى بالعافية والشفاء
وعلى الحكام بالتواضع والعدل
وعلى العلماء بالعلم والتقوى
وعلى العامل بالرزق والتحمل
وعلى الشيخ بالصحة والعافية
وعلى المسلمين بالورع والايمان
وعلى اراضيهم بالزراعة والخيرات
وعلى الشعوب بالأمن والامان
وعلى المعتكفين بالقبول والرضوان
وعلى الطلبة بالكمال والنجاح
وعلى الاعمى بالنور والبصيرة
وعلى الشبهات بالافول والزوال
وعلى المكروبين بالفرح والفرج
وعلى الاسرى بالحرية والسلامة
وعلى المعتمرين بالاجزاء والقبول
وعلى الفارين بالملجئ والمأمن
وعلى المظلومين بالستر والعافية
وعلى الظالمين بالذل والخسران
وعلى المحتلين بالخيبة والانسحاب
وعلى بلاد المسلمين بالتوحد والاقدام
بحق محمد واله الاطهار
الجمعة، 26 مايو 2017
اياكم وبيع ثلثي العراق
تحذير اطلقه الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر(اعزه الله)، اثناء لقائه بقناة الرشيد الفضائية: 19 - 5 - 2017، قائلا(اعزه الله): (... نصيحتي للجميع دكتور اياد علاوي سليم الجبوري، غيره، غيره: كلهم لا يبيعون ثلثين العراق المتبقي ، قد انباع في زمن المالكي ثلث العراق أقلها خلي نحافظ على الثلثين البقية لا يسلمو لهياه إله ومرة ثانية حتى الثلثين ينباع...)، وحينما استغرب المحاور الاعلامي من مصطلح بيع ثلث العراق، بين السيد القائد (اعزه الله)، كيفية هذا البيع وانه تم من خلال (...الدماء اللي تسيل الالاف مال الشيعة والسنة وكل اللي ديقاتلون داعش في الموصل وفي الانبار هاي شتسميهه مو بيع السلاح العراقي مو ثلثينة جان بالموصل وراح إلهم مو الناس تهجرت هذا شتسميه غير البيع ...) .
وقد يتسائل البعض عن سبب هذا التحذير، فيمكن الاجابة عن السبب بعدة نقاط والتي منها ما يلي:
1.ان من باع ثلث العراق وبعض زمرته ومرتزقته لازالوا يسعون جاهدين للعودة الى دست الحكم مرة اخرى، غير متعظين بما حصل من فشل ذريع نتيجة سوء اداراتهم وغزارة فسادهم اثناء فترة تسلطهم على مقادير زمام الامور في البلاد والعباد، وهذا ما شهد به القريب والبعيد والشريف والدنيء...، بل ان النتائج العملية الخطيرة والمأساوية التي ترشحت من سوء ادارتهم لأبلغ برهان ودليل قاطع على ذلك.
2.لازال البعض من رؤساء العشائر والمليشيات الوقحة والانتهازيين والنفعيين من مرضى القلوب والنفوس، يتمنون رجوع هؤلاء الفاسدين المفسدين لانهم وجدوا ضالتهم بهم ، واحلامهم الشريرة باتت مرهونة التحقق بوجودهم ، وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على انهم من نفس شاكلتهم ويقتفون اثر خطواتهم ، غير آبهين بما جرى من مآسي ومحن على الابرياء والمستضعفين، ولا متعظين برفض المراجع والشرفاء لهؤلاء المفسدين.
3. هناك من يسعى الى الوصل الى دست الحكم في العراق من اطراف اخرى تتظاهر بسلوك ومنهج غير سلوك ومنهج من باع ثلث العراق ، ولكنهم غير صادقين ؛ لانهم لم يتخذوا خلال طيلة هذه الفترة المنصرمة من حكم العراق بعد سقوط الهدام والى اليوم، اي خطوة تدعم وتدل على صحة دعواهم ، فلم يحاسبوا فاسد ضجت الناس على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم من فساده ، ولم يبادروا بمبادرة واحدة رجحوا بها مصلحة البلاد والعباد على مصالحهم الحزبية والشخصية الضيقة ، فغايتهم الوصول الى السلطة بأي ثمن لتحقيق امانيهم واحلامهم الضيقة وان تهددت مصلحة الاسلام والمسلمين ووحدة العراقوالمذهب ، فهؤلاء نتيجة حكمهم الحتمية بيع ثلثا العراق لا سامح الله.
وقد يتسائل البعض عن سبب هذا التحذير، فيمكن الاجابة عن السبب بعدة نقاط والتي منها ما يلي:
1.ان من باع ثلث العراق وبعض زمرته ومرتزقته لازالوا يسعون جاهدين للعودة الى دست الحكم مرة اخرى، غير متعظين بما حصل من فشل ذريع نتيجة سوء اداراتهم وغزارة فسادهم اثناء فترة تسلطهم على مقادير زمام الامور في البلاد والعباد، وهذا ما شهد به القريب والبعيد والشريف والدنيء...، بل ان النتائج العملية الخطيرة والمأساوية التي ترشحت من سوء ادارتهم لأبلغ برهان ودليل قاطع على ذلك.
2.لازال البعض من رؤساء العشائر والمليشيات الوقحة والانتهازيين والنفعيين من مرضى القلوب والنفوس، يتمنون رجوع هؤلاء الفاسدين المفسدين لانهم وجدوا ضالتهم بهم ، واحلامهم الشريرة باتت مرهونة التحقق بوجودهم ، وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على انهم من نفس شاكلتهم ويقتفون اثر خطواتهم ، غير آبهين بما جرى من مآسي ومحن على الابرياء والمستضعفين، ولا متعظين برفض المراجع والشرفاء لهؤلاء المفسدين.
3. هناك من يسعى الى الوصل الى دست الحكم في العراق من اطراف اخرى تتظاهر بسلوك ومنهج غير سلوك ومنهج من باع ثلث العراق ، ولكنهم غير صادقين ؛ لانهم لم يتخذوا خلال طيلة هذه الفترة المنصرمة من حكم العراق بعد سقوط الهدام والى اليوم، اي خطوة تدعم وتدل على صحة دعواهم ، فلم يحاسبوا فاسد ضجت الناس على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم من فساده ، ولم يبادروا بمبادرة واحدة رجحوا بها مصلحة البلاد والعباد على مصالحهم الحزبية والشخصية الضيقة ، فغايتهم الوصول الى السلطة بأي ثمن لتحقيق امانيهم واحلامهم الضيقة وان تهددت مصلحة الاسلام والمسلمين ووحدة العراقوالمذهب ، فهؤلاء نتيجة حكمهم الحتمية بيع ثلثا العراق لا سامح الله.
الخميس، 25 مايو 2017
الأربعاء، 24 مايو 2017
الثلاثاء، 23 مايو 2017
الاثنين، 22 مايو 2017
الرفض القاطع لعودة البعثيين من قبل الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر(اعزه الله)
في لقاء الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر(اعزه الله)، مع قناة الرشيد الفضائية: 2017 /19/5، وحينما سأل المحاور الاعلامي بما معناه ، انه هل يوجد من يريد ارجاع البعثيين الى الواجهة ، فأجابه السيد القائد (اعزه الله)، قائلا:
منو يرجعهم للواجهة، اني موجود ويرجعون البعثية للواجهة ! عيب
فقال المحاور : يعني هسه هذا ضربت بيه مشروع كامل حضرتك ؟، فأجابه السيد القائد(اعزه الله) قائلا:
ميرجعون ، شحدهم ، البعثي لا يرجع ، بس لا ان تكون تهمة سياسية جاهزة لكل الخصوم ، انه اني عندي خصومة وياك انت بعثي انت عندك خصومة وياي اني بعثي هاي لا ما أقبلهه ، البعثي الذي دعم صدام حسين عليه اللعنة والعذاب ولا يخدم العراق ولا نريده معنا هاي هيه ، نقطة ... راس سطر .(انتهى)
والآن قد يتساءل البعض عن سبب التشدد العالي من قبل السيد (اعزه الله ) ، حول موضوع البعث والبعثيين، ورفضه القاطع لأي عودة لهم في السلطة ما دامه موجود ان كان لهم للآن من بقية باقية ، وقبل الاجابة عن هذا التساؤل من النافع التنويه الى ان الرفض القاطع من قبل سيدنا القائد(اعزه الله)، لهذا الحزب الهمجي المقيت وزمرته المتسافلة ليس وليد فترة ما بعد سقوطهم عام 20033م ، بل ان سيدنا القائد ومنذ بداية مسيرة حياته يمقتهم ويرفضهم بشدة حتى حينما كان معتقلا مع والده شهيد الله (قدس)، في الرضوانية اعقاب الانتفاضة الشعبانية 1991م، وكذلك الحال حينما قاد الحوزة العلمية والده شهيد الله(قدس)، فلقد كان السيد القائد شديد الوطئة على البعث والبعثيين ، وبعد عام 2003 م ، انكشف هذا الواقع لكافة الناس حينما اعلن السيد هذا الرفض مرارا وتكرارا في خطب الجمعة واللقاءات والمؤتمرات والمنشورات والعديد من الاستفتاءات التي اعلن بها جليا عن عدم القبول بهم بتاتا وبأي حال من الاحوال ومهما كانت الظروف ، اي عدم القبول بعودتهم الى اي مفصل من مفاصل السلطة في العراق دينية كانت او سياسية او اجتماعية...، بل ان السيد القائد(اعزه الله)، وفي استفتاء 1/2/2011 ، أيَّدَ اجتثاثهم ، وباستفتاء 21/7/20111، اعتبر اجتثاثهم : واجب شرعي ووطني مقدس...فاغلبهم من قتلة الشعب وممن لادين لهم ، وفي استفتاء 5/11/2011 ، أيد حملة اعتقالهم ، وفي استفتاءات مؤرخة بـ 20/6/2011، وبـ 23/6/2011 ،وبـ 15/10/2011،وبـ 2012 /11/5،وبـ 26 / 5 / 2012،...، أمر باستبعاد ابنائهم واخوانهم من العمل في اي مفصل من مفاصل التيار الصدري، معتبرا باستفتاء 6/2/2012 ، ان من يخالف هذا الامر فانه مخالف وعاصي لله والمعصوم، رافضا باستفتاء 2012 /18/4 ، اطلاق سراح كبار البعثيين المتورطين بدماء الشعب العراقي المظلوم ، متألما(اعزه الله)، حينما سألوه بـ 2012 /10/77، ان المالكي ومن اجل مصالحه الدنيئة ، قام بإرجاع قسم كبير من البعثيين المجتثين الى وظائفهم السابقة في الجيش والشرطة ، قائلا(اعزه الله):
اللهم انا نرغب اليك بدولة كريمة تعز بها الاسلام و(واهله ) وتذل بها النفاق و(اهله).
والآن ولمعرفة دواعي واسباب هذا الرفض القاطع لهذه الزمرة الملعونة نورد بعض جرائمهم البشعة والتي منها ما يلي:
1.قيامهم بسفك دماء وازهاق ارواح الآلاف المؤلفة من علية الشعب العراقي وخيرة ابناء البشرية ، من دون اي سبب مقنع او غير مقنع، وبأبشع انواع القتل حتى وصل الامر الى القتل بدفن الناس وهم احياء ، أو وضعهم بمثرامة اللحم ، أو شدهم ورميهم بالصواريخ ، ورمي البعض منهم في احواض التيزاب ، وغيرها من مآسي مروعة يندى لها جبين الانسانية ، قد سودت صفحات تاريخ البشرية.
2.قيامهم باعتقال وسجن وتعذيب وترويع وتهجير الآلاف المؤلفة من خيرة ابناء الشعب العراقي على الظنة والتهمة من دون اي سبب مقنع او غير مقنع وقد تساوى ظلمهم وقسوتهم على الصغار والكبار والرجال والنساء ومن كل المذاهب والاديان والاعراق ، ولم يسلم من ظلمهم حتى البهائم والاشجار والاراضي والانهار والهواء، وقد تفننوا في ايذاء اتباع مدرسة اهل البيت(عليهم السلام) ، حتى لم يدعوا جريمة تخطر على البال الا وارتكبوها بحقهم.
3.سعوا بأقصى ما يملكون من خبث في تخريب البنية الاجتماعية للشعب العراقي وتسليط من هب ودب على رقابهم حتى باتوا في وطنهم خائفين مرعوبين يتجاوز على جنابهم حثالة الناس وأوغادهم ، اضافة الى ذلك قاموا بتخريب البنية الاقتصادية والثقافية والعلمية...؛لأنهم شريحة عجيبة غريبة من الهمج الرعاع الفارغين من اي مبدئ من مبادئ الانسانية والذين ليس لهم اي دين سماوي كان ام ارضي لذا فهم يشعرون بعقدة النقص مما جعلهم حاقدين على كل من له ميزة من البشر.
الهامش:
في ادناه الروابط المذكورة في المقال:
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=389
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=1010
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=3871
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=3871
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=3995
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=4654
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=6637
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=7113
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=8615
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=10211
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=10332
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=10868
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=12270
تنضيد المؤتمر الصحفي لسماحة القائد السيد مقتدى الصدر (اعزه الله ) مع الناشطين المدنيين 20 / 5 / 2017
بسم الله الرحمن الرحيم
فيما يلي تنضيد المؤتمر الصحفي لسماحة القائد السيد مقتدى الصدر (اعزه الله ) مع الناشطين المدنيين :
السيد القائد مقتدى الصدر : بسم الله الرحمن الرحيم : شكــــراً لمجيئــكم وجزاكـــم اللـــه خيــر جـــزاء المحسنين اليوم تشرفنا بلقاء الأخوة النـــاشـــطين الوطنيــين الذيـــن أختطفتهم أيادي الشر وأيادي المليشيات الوقحة أكرر مرة ثانية المليشيات الوقحة التي تريد أن تطال من وحدة العراق وسلامته وأمنه وأنا أحب هنا أن أعلن الأمر الأول : أمامكم وهو أنا على أتم الإستعداد طبعاً بعد أن أشكر الجهات الحكومية التي عملت على أخراجهم وعلى ما بعدها من عملية المصادمات في شارع فلسطين وأقدم الشكر بالخصوص الى وزير الداخلية مشكوراً وأنا أعلن أستعدادي لحماية الناشطين والثوار والمدنيين والجامعات والمثقفين كل هذا نستطيع نحن حمايته أذا نسقنا مع الحكومة ويجب أن يكونون بأمن وسلامة ومكفول حق وحرية أبداء الرأي مهما كان طبعاً عدنه خطوط لا نتعداها هي حب الوطن وحب الوطن من الإيمان وهذا ما دام يجمعنا ، فيجب أن يجمعنا الأمان والسلام والتآخي هذا الأمر الأول الذي أريد أن أقوله و الأمر الثاني : الذي أريد أن أعلق عليه هو قضية المؤتمر والاجتماع العربي الإسلامي الأمريكي ، أنا أجده أمراً قبيحاً وأمراً غير مستساغ إلّا يجتمع العرب إلا تحت والمسلمون والدول الإسلامية ، خل أنكول إلا على أو تحت الراية الأمريكية وتحت الوصاية الأمريكية وتحت قيادة ترامب ، إمريكا ليست دولة إعتدال ، أمريكا دولة إحتلال فإذا كان هذا المؤتمر لتنشيط الإعتدال فهذا أمر يعني قبيح وغير صحيح ولا يمكن لدولة الشر أن تكون منطلقاً للإعتدال فأنصح جميع الدول الإسلامية و العربية عدم الأنجرار خلف أمريكا ومخططاتها فأمريكا لها مصالح في الشرق الأوسط وفي الدول الإسلامية تريد أن تطبقها ولا تعتني بمصالح الشعوب ، اليمن يعاني من المجاعة والكوليرا وباكستان وأفغانستان ومصر وسوريا تعاني الإرهاب ونحن نجالس أمريكا هذا شيء معيب ومشين وشكراً لكم وأذا أكو أي سؤال بالخدمة .
احد الصحفيين : سماحة السيد ..احتمال تزايد عمليات الاختطاف ، هل من سبيل لوقف هذه العمليات مع اقتراب الانتخابات ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : السبيل الاول تقوية الدولة وتقوية الجهات الامنية بالجيش والشرطــة والقــوات الاخــرى ، السبيـــل الثانـــي الذي أجــده كأطروحــة هو انــي أنا اُعــلــن أستعدادي لان أعاون الحكومة العراقية في حمايتهم
احد الصحفيين : كيف يعني سماحة السيد ؟ كيف يعني تُعد ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : اقل تقدير أنا ما ردت اكولهه بس استعجلت ب .... بس انه سرايا السلام اذا كمل تحرير سامراء والموصل والاراضي الاخــرى ، اذا تكــون في خدمـــة الدولة لحمايتهم ، وأنا أجد ان سرايا السلام فد عنصر وسطي وأكثر إنضباطاً من غيرها وأكو كصكوصة هم تدرون ويخافون العقوبة ، فمن هذه الناحية تستطيع الحماية وتستطيع ان تلزم بزمام الامور بالتنسيق مع الحكومة
احد الصحفيين : هلا لا زلت سماحتك مصراً على مشروع إلغاء الحشد الشعبي او حل الحشد الشعبي بعد إعلان تحرير الموصل ؟ وهل برأيك هذا الي كاعد يصير اليوم هي مقدمات لمشروع ما بعد تحرير الموصل كأمثال الاختطاف وأحداث شارع فلسطين ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : بل هو مقدمة صغيرة من أكبر ، وأنا لستُ مع إلغاء الحشد الشعبي وإنما دمج المنضبطين بالجيش والقوات الامنية ، والغير المنضبطين يُبعدون ، والوسط كما قلتُ سابقاً للأمور الثقافية والمدنية وما شابه ذلك
احد الصحفيين : يعني يبدو تحرير المختطفين كصفقة ، لا الحكومة أعلنت الجهة ولا يمكن مخابراتهم لديهم الاستعداد لإعلان الجهة ولا محاسبتها لحد الان ، ما الذي تدعو اليه بهذا الصدد ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : أنا أولاً أدعو الحكومة لإعلان هذه الجهة وأنا إن شاء الله عمّا قريب سأعلن عن هذه الجهة ، لدينا تحقيقات استخباراتية ومخابراتية ، نعمل على ذلك حتى يكون هناك دليل واضح وجلي على انه الجهة الفلانية هي القائمة حتى يكون الشعب عارفاً منْ هو المختطف ومن هو الصالح .. شكراً لكم
تنضيد اللقاء الخاص الذي اجرته قناة الرشيد الفضائية مع الزعيم العراقي القائد السيد مقتدى الصدر 19 / 5 / 2017
بسم الله الرحمن الرحيم
فيما يلي تنضيد اللقاء الخاص الذي اجرته قناة الرشيد الفضائية مع الزعيم العراقي القائد السيد مقتدى الصدر 19 / 5 / 2017
المحاور : حياكم الله .. اتباعه يرونه القائد الاكبر اما خصومه فيرونه عقدة ، والواقفين بين الطرفين يتمنون رضاه ، انه الزعيم العراقي زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر ، حياك الله سيدنا
السيد القائد مقتدى الصدر : مرحبا بك
المحاور : خليني ابدأ من الزعيم العراقي ، هو محاولة لإيصال فكرة ان الاخرين لديهم نقص بالانتماء الوطني او الهوية العراقية ، استشعار أم القضية اكبر من هذا التوصيف ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : لا هي مو مشكلة ، مشكلة طبعا بسم الله الرحمن الرحيم ، المشكلة ليس فقط في الهوية الوطنية ، المشكلة انه هناك خارطة دولية اقليمية العراق يدفع ضريبتها ، سياسات عامة خارجية دولية العراق صاير لعبة في وسطها ان جاز التعبير ، فالذي يريد ان يتمسك بوطنيته وعراقيته سيواجه المصاعب ، واسأل مجرّب
المحاور : ها ، هو هذا سؤالي واجهت المصاعب لان انت ما كنت جزء من التوجهات الخارجية والاذرع الخارجية الي حضرتك تتحدث عنها
السيد القائد مقتدى الصدر : اي بس كلش صعب ، يعني التيار جارف وانت تمشي عكسه ، يكون تقدمك بطيء ، تكون صعوباتك كثيرة ، فهذا مو اي واحد يتحمله ، يريد الدعة يريد السهولة يريد تمشي اموره يعني بكل سلاسة وطلاقة فيتناغم مع السياسات الدولية والاقليمية ويتماشى معها حيث يشاء
المحاور : سيدنا بعدنا بأول دقايق واختصرت عليَّ هواي تفاصيل ، يعني ما راح اسألك انه المد الخارجي اقوى من القرار الداخلي
السيد القائد مقتدى الصدر : هذا شيء معلوم ومكشوف وواضح واوضح من الشمس ، وقلنا ان العراق يدفع ضريبة هذه السياسات الاقليمية الخارجية ، طبعا اني هسه مو عتبي عليهم ، ليس عتبي على الدول الخارجية ، كلٌ يجر النار الى قرصه ، يعمل لمصلحة بلده وهذا صحيح بالنسبة لمنظارهم هُمَ لكن منظارنا احنه خاطئين انه نتبع مصالحهم ولا نتبع مصالحنا ، نداري مصالحهم ولا نداري مصالح بلدنا ، هذا الخطأ
المحاور : الخطأ بالنظام لو بالاشخاص ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : يعني نُعيب زماننا والعيب فينا ان جاز التعبير ، لا هذا خطأ ، هُمَ صحيح ، هُمَ يدارون نفسهم ويدارون بلدانهم التي هُمَ فيها ، لكن المشكلة اشخاصنا – كتلك – ما يريدون انه يواجهون الصعوبات فيسلكون الطريق الاسهل وهو اتّباع الدور الاقليمي والدولي
المحاور : زين خليني ارجع لاشخاصنا ، راح نرّجع هذا المصطلح الي ادّاولوه بالفترة الاخيرة الي هُمَ من جماعتنه ، بعمق اكثر تقصد الساسة الشيعة لو على كل الاصعدة هُمَ ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : كلهم ، لا كل الاصعدة .. ، وهذا من الامور احسنت فتحتها ، انا ما صاب بجام غضبي فقط على الشيعة ، الشيعة قسم من العراق ، لكن كلٌ له اخطاؤه وفساده وهذه الامور التي وقعت في العراق وبُعد القواعد الشعبية عنه ، السُنة حتى الاقليات حتى كذا .. ، ما داروا البلد بطريقة وطنية صحيحة، فكل القواعد الشعبية الشيعية والسنية ابتعدوا عن ساستهم وقادتهم
المحاور : راح ارجع لهذا يشمل موضوع الاصلاح ، راح ارجع عليه ، لكن اني بقضية الزعيم العراقي اشوف بنظري هسه الشخصي انه حضرتك تشتغل على مفهوم او عنوان للمستقبل ربما يكون البعيد ، المرجع الاعلى السيد مقتدى الصدر
السيد القائد مقتدى الصدر : المرجع الاعلى؟
المحاور : المرجع الاعلى السيد مقتدى الصدر
السيد القائد مقتدى الصدر : آنه اريد المرجع الاعلى يكون العراق ، الوطن ، حب الوطن من الايمان
المحاور : كمرجع ديني
السيد القائد مقتدى الصدر : ها يعني اني اصير مرجع ؟
المحاور : مو كلت للمستقبل البعيد تشتغل على هذا الشي
السيد القائد مقتدى الصدر : مو بعيدة ، هذا توفيق من الله وتسديد منه اذا كان يعني شويه مشاكل العراق قلّت آني ناذر نفسي للعراق اكثر من ناذر نفسي للاجتهاد ، يعني ندري احنه الطبيعة الجغرافية والطبيعة الاجتماعية والطبيعة الملازمة ، هالظروف الموجودة في العراق تحتاج الى من هو يُقحم نفسه في كل شيء ، لعل المرجعية اذا صارت ، او الاجتهاد لعله اذا صار تُبعدنا عن مشاكل العراق وعن حلولها ان جاز التعبير ، فانا في الوقت الحالي ناذر نفسي لحلول مشاكل العراق
المحاور : بس لديه عندك مشروع ان تكون بقضية الاجتهاد
السيد القائد مقتدى الصدر : احسنت ، هذا مشروع اولي لكنه لظروف ما تأجل قليلاً ، هيجي خلّي نكول
المحاور : زين حتى تحتاج للوقت دفعت او الخطوات الي صارت للسيد احمد الصدر حتى تفرّغ نفسك لهذا الموضوع ، تخليه على الطريق الي انت تشوفه صحيح وبعدين تتفرغ لهذا الموضوع ، قضية آني ليش ارجع اكرر بموضوع المرجع الاعلى ، المرجعية نتحدث عن .. راح ندخل بتفاصيل اكثر نتحدث عن قضية المرجعية العراقية ، العمل على وجود مرجعية بالنجف الاشرف تكون مركز ثقل بدل ما بدت تُسحب ، راح نرجع لهاي التفاصيل ، لكني خليني بمشروع السيد احمد الصدر
السيد القائد مقتدى الصدر : مو هي موجودة ، هي المرجعية موجودة ، ومع الاسف المرجعية الشيعية لا يتبعها الساسة الشيعيون ، ما الفائدة من ايجاد مرجعية جديدة اذا المرجعية الموجودة حاليا يعصوها السياسيون الموجودون ؟!
المحاور : سيدنا راح تدخلنا بغير موضوع ! ، مرجعية يخافون من عدهه مو مثل مرجعية ما يخافون من عدهه !!
السيد القائد مقتدى الصدر : مع ذلك ......
المحاور : يعني ضربت مثل بحضرتك
السيد القائد مقتدى الصدر : شيعياً مذهبياً ، بالمذهب الجعفري ما ينظر على انه المرجعية يُخاف منها لو ما يُخاف منها، محبوبة لو ما محبوبة وبقدر حبك تُطيعها ، بقدر بغضك تعصيها ، هايهيه ، نقطة راس سطر
المحاور : زين خليني ارجع لموضوع الدفع بالسيد احمد الصدر ، حتى تتفرغون ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : السيد احمد الصدر آني لا اريد ان ازجه بالسياسة ومعمعاتها الحالية وانما كلفته بموضوع انساني خدمي اسمه ما بعد تحرير الموصل
المحاور : شنو الي اجلّ هذا الموضوع ؟ هسه سبقتني لهذا ردت اسالك عليه ، الموضوع شنو الي اجلّه ؟ موضوع انه كان يُطرح
السيد القائد مقتدى الصدر : ما متأجل ، لكنه هذا كتلك ، صعوبات انه تتفاهم مع الطرف الاخر صعبة مو سهلة ، كل يريد ان يجر النار الى قرصه ، اذا اتّبع مشروع مقتدى يعني مقتدى هو الجبير يعني هو المسيطر هيجي يصّورون ، فنفشل مشروع مقتدى حتى احنه نصير المسيطرون – هُمَ يصيرون المسيطرون – لا أنا ، هيجي ينظرون
المحاور : اي جيد ، هسه راح ارجع الى قضية الاختصار للمواضيع ، لكن بهذا الموضوع انت تكول الطرف الاخر ، لو الطرف الاخر تقصد بيه السني والكرد ، هسه اتحدث سياسيا ..
السيد القائد مقتدى الصدر : كل الاطراف ، كل السياسيين بغض النظر عن الانتماء العقائدي والديني والمذهبي والفكري وهكذا من الامور
المحاور : بس بهاي الحالة سيدنا جعلت نفسك بطرف والآخرين كلهم بطرف آخر
السيد القائد مقتدى الصدر : بإعتبار أنا الان اعتبر نفسي داعم للعراق و الدولة العراقية فقط من دون تفاصيلها ، من دون ان ادعم الفاسدين فيها ، آني اريد ان اصلح الدولة ما اريد ان اسقط دولة ، ولذلك وان كان قد كون نستبق الاحداث انه أنا من اجيت بمشروع الاصلاح اسثنيت الرئاسات الثلاثة لأني لا اريد ان اعود بالعراق الى نقطة الصفر ، ردت اصلح الماكنة التي تحت الرئاسات الثلاثة ، الرئاسات الثلاثة تستلم الدولة وتُصلح الكابينة الوزارية وما دونها وما فوقها ويمشي العراق الى بر الامان ، بل اذا مشى العراق بهذه الطريقة سوف لن يكون هناك عراق بالمستقبل
المحاور : سيدنا ما راح اتصور تكلي انت غلطان اذا كتلك انت استثنيت الرئاسات الثلاث بس هُمَ ما كانوا على قدر من هذا الاستثناء ووقوفك معاهم
السيد القائد مقتدى الصدر : صحيح ، صحيح ، آنه ما اكول لا ، لكنه هذا هم ايضاً للضغوط المقابلة للطرف الاخر للإصلاح ، هناك من هو داعم للفساد ، أنا اكثر ما افرحني في مشروع الاصلاح هو اننا نجحنا في شيء واحد انه صار الاصلاح سجية ، الاصلاح هو المتعارف ، قبل لو ترجع قبل سنتين وثلاثة يتباهون انه احنه سرقنا ، احنه عدنه شركات ، احنه عدنه تجارة ، احنه اموال الدولة نصهه النه كذا كذا ، الان لا صار عيب ، صار مشين ، صار سيء
المحاور : زين جيد ، سيدنا هذا الموضوع آني عندي بيه تفاصيل هواي يعني ، اجلته شويه قضية الاصلاح لانه كتلك يحتاجلنه بيه كلام ، لكن خليني ارجع لقضية السيد احمد الصدر ، البعض اعتبرها قضية توريث لآل الصدر وبصراحة بدت انتقادات على هذه القضية – قضية التوريث –
السيد القائد مقتدى الصدر : لا ، مسالة التوريث اولا كتلك بيهه النقطة الاولى انه مجرد مشروع ما بعد الموصل استلمه ، ويجوز خلال شهرين ثلاثة اذا نجحنا فيه ينتهي والرجال يرجع الى دراسته والى عمله وحياته ، الشيء الثاني احنه ليس عندنا توريث ، احنه مشكلة الناس تحبنا تتبعنا ، لا هو توريث ، لا هو تاج والبسه ، ولا هو منصب وينتخبني عليه ، مثلا اصوات احصلها ، ناس محبين يتبعون مرجعا او قائدا او اي شخص اخر يتبعه ، فمن هذه الناحية ما بيهه توريث ، وانما اذا الناس احبته تتبعه ، ما حبته ما تتبعه ، كما أنا صارت بعد السيد الوالد الله يقدس نفسه الزكية
المحاور : هو هذا سؤالي ، انت لو ما كنت ابن السيد محمد محمد صادق الصدر ولو لم يكن السيد احمد الصدر ابن اخ السيد مقتدى الصدربالتالي القضية هي مع جل احترامي للشخوص لكن هي قضية توارث الاسم عند الناس هي تشكل شيء كبير بالنسبة الهم
السيد القائد مقتدى الصدر : صحيح ، التاريخ والانتماء مهم عند الشعب العراقي ، ان
يجيك من مكان مجهول ويتصدى لشيء هذا صعب جدا ان يكون صدك قائد وتمشي اموره ويصير اله محبين ، فاإلي عنده تاريخ ونسب يكون اسهل طريقه للوصول الى القيادة ، والى حل المشاكل وكذا ، تدري تحتاج السياسة الى نفوذ والى قوة مو سهلة تجي
المحاور : هو هذا الموضوع النفوذ والقوة ايضا بموضوع المرجعية تحتاج الى نفوذ وقوة
السيد القائد مقتدى الصدر : المرجعية تحتاج الى نفوذ وقوة صحيح لكنه اذا كان الطرف الاخر هم اله نفوذ وقوة سوف يتكبر حتى على المرجعية
المحاور : سيدنا عدكم مخاوف من سحب مركز ثقل الشيعة من النجف الى قم على الاقل دينيا والى طهران سياسياً ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : الظاهر ان الامور ما تمشي بهاي النظرة ، صارت انقسمت الى قم والى نجف كل لها قوتها الخاصة بها وكل لها استقلاليتها
المحاور : راضين عن هذا الشيء بعد ما كان الثقل موجود بالنجف ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : من زمان ما كان الثقل بالنجف ، شغلة قديمة ولكنها باتت ترجع الى النجف ، باتت ترجع القوة الى النجف بوجود مراجع اقوياء وبوجود مراجع فاعلين وبوجود قيادات قوية يرجع القرار الحوزوي الى النجف الاشرف
المحاور : هاي يمكن راح تسوي بيهه تحول ، قضية من زمان الثقل مو كله بالنجف فأحتاج بيهه الى تفصيل سريع اكثر بالموضوع
السيد القائد مقتدى الصدر : الظروف الاجتماعية حكمت على انه النجف شويه تدنو قوتها حوزويا ، لكن بوجود مراجع ناطقين واقوياء وشجعان رجعت هيبة الحوزة ورجعت قوة الحوزة ، ورجوع تدريجي طبعا
المحاور : زين هسه بهذا كلامك راح اربط كلامي الاولي من اطيتك العنوان – المرجع الاعلى السيد مقتدى الصدر – انت تحس بعد الوالد هذا الشيء انفقد ، تحاول ارجاعه
السيد القائد مقتدى الصدر : ارجع هيبة الحوزة مو ارجع المرجعية ، ما ادري بغض النظر ، آنه حتى لو لم اكن مرجعا احاول ارجاع هيبة الحوزة
المحاور : مو واحد يكمل هيبة الثاني ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : اي طبعا ، بغض النظر ، مُكمل الثاني مرة يكمله على انه هو مجتهد ايضا ومرة لا اني حالياً مو مجتهد ، اعمل بصلاحياتي ما توفرت من صلاحيات لي دون المرجعية والاجتهاد لدعم الحوزة العلمية وتقويتها في النجف الاشرف
المحاور : زين اني اليوم خليني هواي ، ما اعرف ما راح اكول اتبلى بالأمور الي عندي
السيد القائد مقتدى الصدر : لا بالعكس ، تفضل ، تفضل اني احب الصراحة
المحاور : لكن ممكن هي صور عند الناس ، انت تريد تكون الزعيم الشيعي الاقليمي كشكل
ومضمون الولي الفقيه لكن ليس بأسم الولي الفقيه ، او تاثير الولي الفقيه بالمنطقة لكن
ليس بصلاحيات واسم الولي الفقيه
السيد القائد مقتدى الصدر : آني اريد اصير ضحية للعراق ، دمي ونفسي وقوتي وحالتي الاجتماعية وما عندي من مواصفات استعملها كلها واجيّرها لصالح العراق ، هذا ما اريده فقط
المحاور : لكن شلون افسر قبل يومين تطلب من السعودية وايران الاحتكام الى العقل ، تّضامن اتصوم ثلاثة ايام مع الاسرى الفلسطينيين ، تطالب بشار الاسد بالتنحي ، بياناتك كانت موجهة للبحرين
السيد القائد مقتدى الصدر : هذه آراء سياسية هذه اراء اجتماعية هذه اراء دينية ، آنه دأكول رأيي الديني والاسلامي والعقائدي والسياسي بغض النظر عن اكون مجتهد او ما مجتهد ، لكل رأيه ، وأنا سبحان الله لم اتعارض مع اي مرجع كان في قرار او ما شابه ذلك ، خصوصا الامور العقائدية والدينية ، فمن هذه الناحية آني هذه آرائي وأجدها أمام الله مرضية وأمام شعبي مرضية وأمام الشعوب المظلومة ايضاً مرضية
المحاور : وأمام شركائك ، تدّخل بشؤون الاخرين
السيد القائد مقتدى الصدر : لكنه رأيي ، آني ما مدخّل رايح داز فصائل اقاتل في مكان او احارب ، لكنه هذا رأيي ، الرأي صار تدّخل وارسال الفصائل صار مو تدّخل !! هذا كيل بمكيالين
المحاور : زين جيد ، خليني ارجع لقضية الاصلاح ، قضية الاصلاح البعض يقول ان بعدما كان مشروع الاصلاح كما قلتَ يشمل الجميع شلع قلع بالفترة الاخيرة الناس صارت تشوف الكل صار اصدقاء شلع قلع بالنسبة الك باستثناء واحد راح اجيله هسه
السيد القائد مقتدى الصدر : آني صار اصدقاء شلع قلع ؟ ، لا ، الرئاسات الثلاثة مستثنائيين منذ البداية ، من حين قررت ان آخذ الاحتجاجات السلمية طريقاً للاصلاح ، قبل ما تشوفني بساحة التحرير الي هو ظهوري الاول ، آني مقرر ما ارجع العراق لنقطة الصفر ، هو إبقاء راس هرم اقلها حتى بعدين مو آني اتورط بيهه ، يُسقط الحكومة وتعال يا مقتدى جيب حكومة جديدة ، ومقتدى اذا راد يجيب حكومة جديدة هم شنو ؟ جيبلك عشرة شيعة ، خمسة اكراد ، ثلاثة سُنة ، مدري شنو مسيح قليل ، هم نفس الشي تصير خلطة عطار – على كولتي – هم راح تصير محاصصة من جده وجديد ، اما اذا موجود راس هرم هو يتورط بيهه مو آني اتورط بيهه
المحاور : اي بس انتوا يعني بهاي الحالة سيدنا انت ورطتهم
السيد القائد مقتدى الصدر : لا حاليا ما تورطوا ، طلعوا منها ، ما سووا اي اصلاح
المحاور : بس بعدك تستقبلهم
السيد القائد مقتدى الصدر : استقبل الرئاسات الثلاثة حصراً
المحاور : زين ، ها جيد ، يعني هسه هذا الي خلاك ...
السيد القائد مقتدى الصدر : ما استقبلت غيرهم
المحاور : والسيد عمار الحكيم ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : سيد عمار الحكيم ما اعتبره سياسي بقدر ما كونه حوزوي وصاحب عمّة وصاحب باع ديني وإسلامي ، مو رجل سياسة وفقط ، ما استقبلته كرئيس تحالف وإنما كصديق كحوزوي ككذا
المحاور : سيدنا هذه تخريجة لعدم الاتفاق بيناتكم وبإلي صار
السيد القائد مقتدى الصدر : الاتفاق ويه منو ومنو ؟
المحاور : بينك وبين السيد عمار ...
السيد القائد مقتدى الصدر : بالعكس
المحاور : ولهذا طلع بدون مؤتمر صحفي
السيد القائد مقتدى الصدر : بالعكس ، اكو إتفاق ، ولذلك التحالف تبنى هو كرئيس تحالف انه يضغط على لجنة الخبراء بمفوضية الانتخابات انه يحدد لها موعداً ، مدة زمنية فترة زمنية تُحددْ لها لتشكيل مفوضية جديدة واذا لم يتم سيصوتون على سحب الثقة ضد المفوضية الحالية
المحاور : هذا الي خلاك اهدأ شويه بالنسبة للشارع وبالنسبة لتفاعلك ويه قضية المفوضية
السيد القائد مقتدى الصدر : لا مو آني هدأت ، ناسي هدأوا حسبالهم انه هذه الامور السياسية لعله تكون بعد ماكو ضغط شعبي ، لا ، يجب استمرار الضغط الشعبي من اجل ازالة المفوضية ، فان ازالة المفوضية ما عندي عداوة وياهه شخصية وآنه اصلا ما شايفهم ولا اعرفهم ولكنه انا اجد المفوضية هي التي تأتي بالفاسد او تأتي بالصالح ، فقط هايهيه
المحاور : زين سيدنا مو راح يرجع الناس تكول انه انت استعجلت ، المفوضية باقيلهه خمس اشهر هذا حراكك ممكن توجهه بغير اتجاه
السيد القائد مقتدى الصدر : واكو من يكول اتأخرت ، لو حاجيهه كبل سنة سنتين هم نفس الشي ، المهم التوقيت اجه ، التوقيت اجه واحنه كلنه باقيلهم هُمَ في اللقاء الاخير انه اربع اشهر كلنه خلي شهرين لتتم بها التغيير او ما دون الشهرين يعني خلال الشهرين او اقل يتم بها تغيير المفوضية ، اذا ما تم تغيير المفوضية ذاك الوكت نسحب الثقة من المفوضية الحالية
المحاور : طيب ، هذا الموضوع هم يحتاج النه بيه كلام .... خليني اتحدث ، اتوقفنا عند قضية المفوضية انه بلغوك انه راح يتعاملون وياهه بالطرق القانونية وتتغير المفوضية .....
السيد القائد مقتدى الصدر : ان شاء الله
المحاور : لكن الحديث يدور على انه انت ايقنت انه الحديث او التعامل مع الشارع لن يأتي
بنتيجة ، النتيجة من خلال التعامل السياسي والضغط باتجاه ايجاد اذرع قوية داخل التحالفات السياسية وقبلها داخل مفوضية الانتخابات بدل العضو ممكن يكون عندك اربع اعضاء بالتالي راح تسيطر مثل ما تكولون انه غيرنا مسيطر على المفوضية يكون يسيطر التيار الصدري
السيد القائد مقتدى الصدر : آني قاعدتي انه ذخري بعد الله سبحانه وتعالى هو الشعب ، والضغط الشعبي اذا طبعا ، البعض يتصور من الشعب انه تحريك الشعب كأنه عصا سحرية ، بمجرد ان تحركه صار الي يريده ، لا ، الاستمرارية مهمة والضغط الشعبي مهم جداً ودعم الشعب للاصلاحات بعد هو الاهم ، ومهم آخر ، الاهم هو ضغط الشعب ، المهم هو التحرّك السياسي ايضاً ، لا التحرك السياسي بمعنى التعامل مع الفاسدين وانما للوصول الى الاصلاح بقدر المستطاع
المحاور : يمكن ناسك شافوا هاي واتباعك شافوا هاي التحركات كالوا السيد اتّجه للسياسة وعافنه ، خلينه هسه احنه
السيد القائد مقتدى الصدر : بلى قيل هذا صحيح ، لا بس هذا خطأ ، تصوّرهم خطأ ، إنما اريد اجعل السياسة مقدمة للاصلاحات ، لا الاصلاحات مقدمة للسياسة ، آنه هدفي هو الاصلاح لكنه الطرق تختلف ، مرة بالاحتجاجات الشعبية وهي مستمرة وستستمر ان شاء الله ولا احد يستطيع قمعها والتحرك السياسي ايضا يجب ان يكون موجودا لاستحصال الاهداف الاصلاحية
المحاور : بعدكم منفتحين على المدنيين ؟
السيد القائد مقتدى الصدر : بعدنه منفتحين على المدنيين اصدقائنا وشركائنا
المحاور : دائما يتحدثون على انه انتم حجمتم دورهم
السيد القائد مقتدى الصدر : لا ، هو كُبر التيار يُحجم الاكو والماكو ......
المحاور : ويخوف الاكو والماكو !
السيد القائد مقتدى الصدر : لا ، آني اريد أخوّف ، لحمايتهم ، ولولا وجود التيار معهم الان صارت مية الف خطف مو سبعة وعشرة ، مو ديوانية وكوت وغيرها وغيرها روح اسأل جامعة الكوت ، اسأل جامعة القادسية واسأل المختطفين شنو .
المحاور : هذا هسة صار أطلبك شغلتين ......
سماحة السيد مقتدى الصدر : ملف جديد ...
المحاور: اي ملف جديد ، نحاول نكمل ملف حتى ننتقل للاخر ، قضية هذا الانفتاح على المدنيين ، كمتظاهرين مطالبين بحقوق أنسجم معاهم التيار سياسيا على اعتبار انو اصبحت المودة الان ركوب الموجة من الاحزاب الاسلامية ( ركوب موجة المدنية ) هذا كيف ممكن تتعاملون وياه ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: ما اعرف اني كل من يحب الوطن يجب ان يشترك في بناء الوطن بطريقة جيدة وحسنة واصلاحية وكل من هو عراقي وفاسد يجب ان يتكتر بعد منا وغادي المجرب لا يُجرب ولذلك اني اتفقت حتى في جلساتي مع الرئاسات يعني رئيس البرلمان ورئيس الوزراء ورئيس التحالف على انه نغير وجوه ، الوجوه القديمة ما عادت تصلح ، هسه جربت ما أكول فاسدين خلي نبطل تنزلا انو مو فاسدين بس كافي جربت اربع سنين وثمان سنين وخمسطعش سنة ... كافي ......
المحاور : سيد تدري من يسمعون هذا كلامك يكولون السيد مقتدى الصدر ضيع هيبة الشيعة والعمامة الشيعية .
سماحة السيد مقتدى الصدر : اني عندي كلام السيد الوالد هو المهم في هذا الوضع ، يكول ليس المهم ان يكون شيعياً الفرد او الحاكم ليس المهم ان يكون شيعياً فاذا كان شيعياً ويعمل ما يعمل من فساد وظلم ودكتاتورية وما شابه ذلك كون تسكت عنه لان انت شيعي وهو شيعي . لا . المهم ان يكون الحاكم صالحاً والاهم من ذلك ان يكون الحاكم الشيعي صالحاً ومصلحاً وأبوياً واذا كان هناك شيعي فاسد وغير شيعي ومصلح لعله أدعم هذا ولا تدعم ذاك .
المحاور : شلون تقَيِمهم الان ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : هذا يقَيِمه الشعب مو اني أقيمه ، اني كفرد من الشعب قيمته باقي التقييم على الشعب .
المحاور : هو شنو تقييمك كان إلهم ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : تقييمي انه الحكام الذين يدَعون التشيع فشلوا في حكم العراق .
المحاور : بالمطلق .
سماحة السيد مقتدى الصدر : بنسبة كبيرة جداً اذا ما كول بالمطلق وانا قُلتها قبل سنين بداية صلوات الجمعة في ألفين وخمسة أو أربعة كلتهه يا شيعة اذا استلمتوا العراق راح يفشلوكم ، كل الجهات راح تحاول إفشالكم حتى شيكولون الشيعة فشلوا في حكم العراق ، والسني اللي كبلهم ( هو مو سني ) صدام حسين عليه اللعنة انه نجح في حكم العراق مثلاً ، لا ، لا هذا صحيح ولا ذاك صحيح لانه الان الشيعة لم يحكموا بما أنزل محمد وعلي وانما يحكمون بشهواتهم ونزواتهم ليس إلا .
المحاور: زين هاي أفتهم من عندك دعوة لاعطاء رئاسة الوزراء لرئيس وزراء سني ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: لا .. شيعي صالح ، مو مشكلة سني صالح ، شيعي صالح ، المهم ان يكون ابوياً .
المحاور : اني هسه كمواطن سيدنه راح أسألك هذا منين نجيبه ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : صعب جداً ، بس نحاول مو معناه صعب جداً أخلي ايدي على خدي وأكعد وأسكت ، أحاول أسعى لذلك نجحت، نجحت ما نجحت انا لله وانا اليه راجعون إحنه نجد الفرق ما بين رئيس الوزراء السابق ( قائد الضرورة ) وما بين القائد الموجود حاليا ورئيس الوزراء ، أكو فرق تحسن شوية شوية بعد نتحسن ليش احنة رأساً نتشائم ، مازال الضوء في اخر النفق موجود فالامل موجود.
المحاور : جيد ، باعتبار جبت اسم رئيس الوزراء السابق اريد اشوف ...
سماحة السيد مقتدى الصدر : واللاحق والحالي ...
المحاور : لا هسه راح نجي عليهم وانت كاعد وشفت لقاء السيد نوري المالكي بالدكتور اياد علاوي شنو كانت ردة فعلك ؟ شنو اول تعليق بعد ما شفت صورة الجلسة والاجتماع مالتهم ؟؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : على حسب النكتة الله يثخن اللبن شتسويلهه هايه ، لا اذا بيهه مصلحة ....
المحاور : انتو لبنكم ثخين ويه دكتور اياد علاوي ؟ .
سماحة السيد مقتدى الصدر : والنعم منه مو مشكلة ، اذا كان لصالح العراق وكذا خلي يجلسون اياً كان خلي يجلسون معاه لكن اني بس انظر الى نظرة وحدة ، نصيحتي للجميع دكتور اياد علاوي سليم الجبوري غيره غيره كلهم لا يبيعون ثلثين العراق المتبقي ، قد انباع في زمن المالكي ثلث العراق أقلها خلي نحافظ على الثلثين البقية لا يسلمو لهياه إله ومرة ثانية حتى الثلثين ينباع .
المحاور : هذا مو مصطلح جبير قضية إنباع ثلث العراق ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : جا إنباع جا هسه وينه جا هاي الدماء اللي تسيل الالاف مال الشيعة والسنة وكل اللي ديقاتلون داعش في الموصل وفي الانبار هاي شتسميهه مو بيع السلاح العراقي مو ثلثينة جان بالموصل وراح إلهم مو الناس تهجرت هذا شتسميه غير البيع شتسميه سميه مصطلحجديد واني وياك لا مُشاحته في الاصطلاح .
المحاور : يعني ما تغير موقفك من الدكتور علاوي بعد لقاء المالكي ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا ما اعتقد . هذا لا يُنظر للتيار الصدري هيج اذا واحد التقى بعدو للتيار الصدري مثلاً او ند او خصم او شسميه يعني انت كون التيار الصدري يزعله ماكو هيج شي ....
المحاور : يعني انتو حاسبين المالكي عدو للتيار الصدري ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : اكول ند اذا مو عدو ، ند اي شي شابه ذلك ، اي شي تسميه اني ماعادي احد اني اريد اصلح الاخرين مااريد اعاديهم اذا كان تعتبره ند واذا كعد ويه ند للتيار الصدري او لي هذا مو معناته صار عدوي لعله بالعكس لصالحي مو ضدي .
المحاور : زين خليني أستبق ما ادري هيج نظرة في بالي بعد الانتخابات المقبلة طلعت النتائج وجتك القوى السياسية اللي الان تتردد عليك وكالولك سيدنه احنه اتفقنه على نوري المالكي رئيساً للوزراء ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: اني ما انطي صوتي يريدون ينطون صوتهم هذا براحتهم احنه غير ديمقراطية وحرية بكيفهم يردون ينطون ينطون بس اني انصحهم ان ليبيعون الثلثين المتبقي من العراق .
المحاور : اذا رجع راح ينباعن ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : أنا اتصور هيج ، مع احترامي لجُل ما حدث ، وما يحدث ، المجرب لا يُجرب ( اني هاذي قاعدتي الجديدة ) .مع انو اني قاعدتي انه لا ولاية ثالثة ومن حقه ان يجي باعتبار سقطنه الولاية الثالثة له ، لا ولاية ثالثة مستمرة على الاقل ، أقلها مو وحدة وره اللخ .
المحاور : خليني ادخل بالتفاصيل اكثر تكول قاعدتي الجديدة (( المجرب لا يُجرب )) راح تكون نفس قاعدة المرجعية التي اطلقتها وطُبِقت فقط على السيد المالكي وعادت وجوه كثيرة مجربة .
سماحة السيد مقتدى الصدر : هاي مرحلة المالكي ( إنزال ) وراه تنزال وجوه اخرى ، هسه المجلس الاعلى جدد كثير من وجوهه التيار الصدري جدد كثير من وجوهه شويه شويه إنطونة مجال يعني الاعلام زائد الشعب خلي شويه يصبر ماكو شي يجي بين ليلة وضحاها ...
المحاور : انتو اذا هدئتوا مراح نلكه شي نشتغل بيه ...
سماحة السيد مقتدى الصدر : احنه مراح نهدأ أكُلَك انطيني مجال حتى ما أهدأ مو فوكه فوكه والاعلام ضدي والساسة ضدي اني شكدر اطلع احنة هم نحتاج الى دعم من الاعلام نحتاج كلمة طيبة نحتاج بعض الثقة المتبادلة اني ذاك الوكت اذا اخذت منصب بالحكومة او صارت تابع لي فد كُتله معينة او جهة معينة تعال كُلي انو كل اصلاحك لمدة سنتين صارلك رافعه راية الاصلاح انه تقصد بيهه سياسة
بس هسه راح تجي الانتخابات راح تجي عالم سياسة جديد متجدني اصلا بالخريطة السياسية من بعيد لبعيد بس اذا اجد فساد اتدخل ما اجد فساد اصلاً متلكه مقتدى .
المحاور : راح انت تتدخل بتنصيب رئيس الوزراء المقبل .....؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : هيه مو بكيفي دائماً احنه نكون بيضة القُبان في تنصيب رئيس الوزراء هذا كتبه الله لنا ومن نعمه ومن أفضاله .
المحاور : راح تتغيرون تتحولون من بيضة الكُبان الى ....
سماحة السيد مقتدى الصدر : قبلنه على المالكي صار المالكي ما قبلنه على المالكي ( إنزال )
المالكي بعد هاي نعمة من رب العالمين ليش تحسدنه عليهه .
المحاور : لا ماحاسدكم ، بس التحول راح يصير من بيضة الكُبان الى تدخل مباشر ورئيسي ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا أكُلك ماكو ، تدخل فقط فيما لو وجدت خطأ أتدخل فقط .
المحاور : تأيد ولاية ثانية للسيد العبادي لحد الان او تجاوزنا ثلاث سنوات ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : حسب اللي جربناه ممكن بس بعد خلي نشوفه الى نهاية ولايته اذا استمر على هذا وعَمر ماخربه غيره والنعم منه شكو بيهه .
المحاور : خالين المالكي كُلش هدف حتى اتصورت اني ممكن يكون عدكم عُقدة اسمهه المالكي .
سماحة السيد مقتدى الصدر : احنه عدنه عُقدة اسمها خراب ميزانية العراق عُقدة اسمها بيع الانبار ، فُقاعة ، الموصل غيرها ، سامراء ، الاراضي ، المال ، الخدمات ، الكذا .... ثمن أسنين حكم وخلص ما كِدر مو سهلة انو يُحكم .
المحاور: الخراب بكل ذني اللي ذكرتهن المسؤول عليهن السيد المالكي ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: رأس الهرم مسؤول عليهم أكثر واحد مسؤول عليه هو رأس الهرم وكُلنا مسؤولون بس هو الاكبر ، هو تصدى لرئاسة الوزراء يعني رئاسة الوزراء شتريده يسوي يعني يحرق العراق غير يبني العراق غير يأمن العراق هو هذا واجبه .
المحاور : شكد حجم كل هذا اللي ذكرته هسه تحدثت عن امور داخلية شكد حجم التدخل تحدثت عن تدخل اقليمي كبير .....
سماحة السيد مقتدى الصدر : أكيد طبعاً ولا زال .
المحاور : لكن البعض يوجه كل هذا الموضوع لطهران يتحدث عن انو هي المطبخ السياسي العراقي موجود في طهران والطبخة تجي جاهزة للعراق شكد حقيقة هذا الموضوع ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : مو هيج ، الطباخين هوايه هُمَه هذا ظلم للجمهورية الاسلامية أكثر من اللازم اكو طباخات كثيرة حسب مايُدعى حسب مايُدعى انه الطبخ للشيعة من ايران الطبخ للسنة من السعودية او تركيا وما شابه ذلك ، الطبخ من العلمانيين وما علمانيين مثلاً من غير مكان ، الطبخ مال الاقليات وما اقليات من دولة اخرى وفوكاهم كُلهه امريكا وما امريكا واسرائيل هم جاي تتدخل بشركات امنية او كذا وكذا كلهه تتدخل كلهه مطابخ كلهه تريد أن تجر النار الى قُرصه بس احنه اللي ما جاي نجر النار الى قرصنه هيه هاي المشكلة .
المحاور : راجعه علاقتك زينه بطهران .
سماحة السيد مقتدى الصدر : اني علاقتي بالجميع زينه عدا الدول المحتلة فقط ماعندي
عدو اني كتلك ما عادي أحد نهائياً .
المحاور : تحدثوا بالفترة الاخيرة عن خراب للعلاقات قطعوا عليكم الدعم اللي كانوا ( يعطونكم أياه ) ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : حتى لو قطعوا او ما قطعوا هم يبقون جارة للعراق وبما اني احب العراق احب جارتهه اياً كانت بس كون سياستهه لصالح العراق مو سياستهه ضد العراق .
المحاور : يعني هسه اذا احسب دول الجوار النسبة الاكبر يتحدثون عن هيه تدخل سلبي في شؤون العراق .
سماحة السيد مقتدى الصدر : ما ادري هاي انت تحكم بالنسبة الك اني احكم يجوز سلبي او موسلبي .....
المحاور : اني مو مقتدى الصدر مع حفظ الالقاب .
سماحة السيد مقتدى الصدر : بس اني اريد ان يكون كل التدخل الاقليمي والدولي لصالح العراق من دون التدخل بالشؤون الداخلية فالقرار المفروض يكون إلنه
المحاور : زين الحديث دار بالزيارات الاخيرة اللي صارت يوم بعد يوم تحدثوا مع حضرتك على رايك بتأجيل الانتخابات ل2019 بدل من 2018 .
سماحة السيد مقتدى الصدر : هذا ما لا اعلمه ، هذا اللي اشكوا من الاعلام ، ما فتحنه هيج موضوع تأجيل ولا تقديم ولا اي شي ماكو شي بس هوه الاعلامي يسفط بكيفه ما اعرف اصلا ما فتحنه هيج موضوع ، تأجيل الانتخابات وعدمها ما انفتح ، اي تحالفات انفتحت جديدة عابرة للمحاصصة ، انفتحت امور اخرى انفتحت قضية المختطفين ، انفتحت هوايه قضايا مهمة بس مال تأجيل انه الانتخابات ما تدخلت بيهه .
المحاور : زين جيد حتى لتكون قضية بس قضية اعلام خل نسمع من عندك عن حقيقة التحالف بينك وبين السيد العبادي والسيد النجيفي والسيد البارازاني .
سماحة السيد مقتدى الصدر : اذا كان تحالف ككتلة عابرة للمحاصصة بوجوه جديدة بقانون جديد بمفوضية جديدة على راسي اني اريد ابني الى مستقبل للعراق سياسي جيد بقدر المستطاع .
المحاور : سيدنه أعطيتك أسماء أكو تحرك جاد وحقيقي باتجاه هاي الاسماء او هُم تحركوا عليك من الممكن بعد الانتخابات يكون تحالف ستراتيجي .
سماحة السيد مقتدى الصدر : وهو كذلك ، أكُلك اي بس مشروط ان يكون بوجوه جديدة بعض الشيء اكو بعض الوجوه القديمة جيدة ( لو خُلِيت قُلِبت ) هاي الوجوه القديمة الجيدة مع جديدة مع تغيير شويه بالمفوضية حتى ليصير تزوير وما تزوير بتغيير قانون الانتخابات حتى ليصير غُبن للكتل الصغيرة خلي نسميهه والمغمورة اذا صار هذا الشي واتفقنه عليه اتصير كتلة عابرة للمحاصصة وانا في صدد كتابة ـ بل كتبت ـ ميثاق شرف ، ميثاق سياسي ، ميثاق وطني لجمع هذي الكتلة العابرة للمحاصصة و سنعلن عنها عما قريب ان شاء الله .
المحاور : جيد هذا هسه صار خبر حصري إلنه ....
سماحة السيد مقتدى الصدر : خبر عاجل
المحاور : اي خبر حصري إلنه ، بالشكل اللي تحدثت بيه حضرتك اكو أحد مستثنى من هاي الكتلة ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : الفاسد مستثنى ، الطائفي مستثنى ، صاحب العلاقات المشبوهة والخارجية وغير الوطنية مستثنى .
المحاور : أكيد أكو أشخاص ببالك او احزاب ببالك تكول هذا لا يوصلني ولا اريد اوصله ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: حزب البعث ، اذا موجود ما ادري هل بقيت له باقيه أو لا ما اعرف .....
المحاور : هذا الحديث كله عن أيرجعون للواجهة
سماحة السيد مقتدى الصدر : حتى جبيرهم عزة الدوري كام يحجي على صدام يكول الجيش مو جيش صدام بعد شنو يعني حزب البعث كُلش خارت قواه .
المحاور : يعني والحديث عن انو يريد يرجعوهم للواجهة ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر: منو يرجعهم للواجهة اني موجود ويرجعون البعثية للواجهة !!! عيب .
المحاور : يعني هسه هذا ضربت بيه مشروع كامل حضرتك .
سماحة السيد مقتدى الصدر : ميرجعون ، شحدهم ، البعثي لا يرجع ، بس لا ان تكون تهمة سياسية جاهزة لكل الخصوم ، انه اني عندي خصومة وياك انت بعثي انت عندك خصومة وياي اني بعثي هاي لا ما أقبلهه ، البعثي الذي دعم صدام حسين عليه اللعنة والعذاب ولا يخدم العراق ولا نريده معنا هاي هيه ، نقطة ... راس سطر .
المحاور: هاي هسه حددت الاطر اللي بسؤالي اني كتلك لا يوصلوني ولا اوصلهم
سماحة السيد مقتدى الصدر : الدواعش يعني اذا تسميهم حزب ويريدون يطببوهم هم منقبل مية بالمية ، الفاسدين .
المحاور : اكو ناس ، أو شخصيات ممكن أتباعك ميقبلون عليه ممكن اكو تعارض ...
سماحة السيد مقتدى الصدر: مطيعين ، وجيدين ، من هذه الناحية اللي اني أكوله يسمعوه غالباً بنسبة خمسة وتسعين بالمية الى تسعة وتسعين بالمية لان يجدون اني اعرف بالمصلحة منهم حالياً وتدرون انه اكبر قاعدة منضبطة حالياً هي التيار الصدري ، كول لا
المحاور : لا ما اكدر اكول لا . زين راح تعود للتحالف الوطني لو ما تعود ؟ هسه احتاج اي
لو لا .
سماحة السيد مقتدى الصدر : ماكو نص ونص .
المحاور : لا ماكو .
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا حاليا لا . ماعندي هيج مشروع ولا هم فتحوا موضوع ولا يجرؤون ان يفتحوا هيج موضوع يدرون راح ارفض حفظاً لماء وجههم ان لا يفتحوا هيج موضوع.
المحاور : لا مال ميجرؤون يعني ردة فعلك راح تكون قوية لهالدرجة على التحالف ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا ماكو داعي ردة قوية بس ما اريد ارجع للتحالفات ما فادتني ولا فادت العراق شقدم التحالف وغيره احنه ليش نصُب جام غضبنه فقط على الشيعة والتحالف ما ادخل حتى ويه السنة الحاليين هم تشتتوا كل واحد وحد ويه فلان وهذا ويه فلان وقواعدهم الشعبية ضاعت ومشردة مهجرين وكذا ولا اعتنوا بيهم ولا فادوهم اني ما أصب جام غضبي على الشيعة فقط بس الشيعة اعتبرهم أقربين فأصب جام غضبي عليهم مو اكثر من ذلك .
المحاور : خلينه الان ننتقل ، او توقفنه بالقسم الثاني حول قضية شكل القائمة يعني بعد هذا كلامك ما راح اشوف التيار الصدري او السيد مقتدى الصدر بقائمة شيعية بحتة .
سماحة السيد مقتدى الصدر : ان شاء الله . تفائلوا بالخير تجدوه ، قائمة وطنية بحتة ان شاء الله .
المحاور : قائمة ، من تكولي تفائلوا بالخير تجدوه يعني القائمة الشيعية شر ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا مو شر ، بس المجرب لا يُجرب .
المحاور : بس بيهم قوة ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : قوة المذهب من قوة العراق ....
المحاور : القوة اللي كانت ايضاً تحتاج ....
سماحة السيد مقتدى الصدر : اذا قوى العراق قوى المذهب ، اذا قوى الشعب العراقي يقوى المذهب ، نحن لا نريد ان نكون اعتدائيين نريد ان نكون سلميين مسالمين صالحين مصلحين لا ان نجر النار الى قُرصنا والى احزابنا انا ادعو كل الكتل السنية والشيعية وغيرها وعلى رأسها الشيعية ان تحاسب فاسديها مو مقتدى يحاسبهم ، هُم يُحاسبوها كما مقتدى ينزل كصكوصة بفلان وفلان وانتو أعرف خلي همه هم ينزلون كصكوصة بطريقتهم الخاصة ويكولون هذا فاسد ويكولون هذا خاطئ ، هذي الشجاعة التي تثبت ان الشيعة وغيرهم هم وطنيون .
المحاور : زين بهاي الحالة ايضاً مراح أشوفك بقائمة انتخابية بوجودك ووجود فصائل الحشد الشعبي ؟
سماحة السيد مقتدى الصدر : لا انا لست مع دخول فصائل الحشد الشعبي والمجاهدين الابطال في اروقة السياسة ، يجب ان يكونوا اعلى من ذلك كما انا منعت مثلاً في السابق جيش الامام المهدي بعنوانه في لواء اليوم الموعود في السياسة ماكو هجي شي ماعدنه هيجي شي المجاهد غير السياسي على عيني وعلى راسي ضحى بدمه وضحى بكذا بس مو انو أبيع إلهياه ازاء انطيه كرسي لو أنطيه منصب هاي عيب بعالم الجهاد .
المحاور : يمكن هذا اللي خله شركائك عدهم نوع من الغضب على حضرتك انو...
سماحة السيد مقتدى الصدر : مو بس شركائي حتى بعض ناسي هو الانشقاقات كلها بهذا السبب السياسي انو المجاهد مو سياسي ...
المحاور : وشطبق على التيار الصدري وعلى اتباعك تحاول تفرض او تجبر الاخرين تطبيقه على أتباعهم .
سماحة السيد مقتدى الصدر: اني ما جبرت ما شاء الله محد قبل شنو المشكلة باقين همه ميقبلون بالاصلاح لان وجودهم وكيانهم لا يكون الا بتواجدهم السياسي بهذه الشخصيات الفاسدة وغيرها ، اذا إنزالوا راح اي وجود الهم من العراق ، اني وجودي ولو اني اسف قد يكون بي شويه تكبر مو وجودي وجود سياسي اني موجود قبل ان يكون الوضع السياسي الحالي العراقي اني وجودي بنسبي بعمامتي بأفعالي بشعبي بناسي بأتباعي بمحبيني برضا الله عني ان شاء الله وحبي لله هذا يقومني همه اللي يقومهم شي واحد وجودهم السياسي فلان اذا أُزيل من السياسة ومن الحكومة يصير صفر الى اليسار.
المحاور : وهذا نفسه السبب اللي كلت الانشقاقات صارت بالتيار...
سماحة السيد مقتدى الصدر : نعم هواي منهم بهذا السبب وسبب حروب طائفية خرجناهم من التيار ولا زال التيار يحمل وزرها لحد الان يكولون التيار صاحب حرب اهلية مع ان المنشقين من التيار هم الذين يحملون وزرها امام الله وامام شعبي انا أعلنها لست انا ؟
المحاور : منو ذولي بعد صارت قضية مصارحة .
سماحة السيد مقتدى الصدر : انت تعرفهم ماكو داعي اذكرهم .
المحاور : اريد اعرف من عندك .
سماحة السيد مقتدى الصدر : الميليشيات الوقحة .
المحاور : بعدك مُصِر عليهم .
سماحة السيد مقتدى الصدر : نعم . وأُصر وأذا وقعنا بيدها مستقبلاً في الانتخابات الجديدة ما راح أنطيح بالفاسدين فقط ، راح أنطيح بقطاع رقاب جُدد فلا بد من تسليم السلاح بعد تحرير الاراضي المغتصبة العراقية للدولة والماسك للأراضي المحررة هو الجيش والقوات الأمنية حصراً لا المليشيات ولا الحشد ولا الوقحة ولا غير الوقحة ولا الاحتلال
المحاور : نادم على خروجك بمؤتمر صحفي مع قادة فصائل الحشد من زاروك الى مقرك ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : اني شغلي مصلح شغلي أن اوصل إلهم الرسالة مو شغلي انه آني اصير إلهم أو تابع إلهم اني أكعد مع الجميع ما أصير تابع إلهم أصير أنه أوصل إلهم رسالة أوصل إلهم رأيي أوصل إلهم نصيحتي أو هم يوصل صوتهم إليه لعله آني خطأن سمعت منهم او سمعوا مني أو هذا كلش كافي
المحاور : ندمت على المؤتمر الصحفي بخروجك معهم ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : لا ابداً ، وصلت الرسالة إلي أريدها أو أخذت منهم إلي أريده
المحاور : بس القطيعة رجعت أبيناتكم
القائد السيد مقتدى الصدر : لا ما كو أي قطيعة ، القطيعة فقط مع المليشيات الوقحة التي تتعدى على الشعب العراقي وهي مندسة فيهم وهي مندسة في كل مكان
المحاور : جيد ما راح تنطي أسماء كان من ضمن الموجودين في المؤتمر الصحفي ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : ممكن ايكونون موجودين أو ما موجودون بعض أقصيناهم
بعضهم ما أنقصوا موجودين بالمؤتمر الصحفي أي نعم
المحاور : بعض قادة المليشيات الوقحة كانوا موجودين بالمؤتمر الصحفي
القائد السيد مقتدى الصدر : وصلت ألهم الرسالة وأخذت الرسالة منهم وعرفت أشلون راح أتصرف بالمستقبل بس آني ذولة ما احسبهم على الحشد الشعبي ، الحشد الشعبي بطل ومجاهد لكن اكو جهات تنحسب على الحشد الشعبي أتخاف منها الحكومة أيخاف بعض اطراف منها ايكون أنحاول نبعدها بأي صورة من الصور حتى لا تسيطر بسلاحها على شعبها
المحاور : ممكن أتوافق على أن أيكون رئيس الوزراء المقبل من عدهم ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : من الحشد الشعبي
المحاور : من الحشد هية موجودة هاي الفكرة
القائد السيد مقتدى الصدر : آني ما أعرف هاذي حسب توافقات ، أذا كان تكنوقراط ومستقل وأبوي وكذا شكو بيهه ما عدنه مشكلة ولم يكن من المليشيات الوقحة شكو بيهه إللي أيدافع عن وطنه، بس آني اللي أكوله : يجب أن يكون الحشد الشعبي بعيد عن السياسة نهائياً عن أروقة الحكومة
المحاور : يمكن أتكرر هذا الموضوع أبمصطلح هسه أبهاي الجلسة خلال دقائق أكثير ضد قضية المليشيات الوقحة والخوف من عدهه شنو إلي أنت شايفه من عدهم الناس ما شايفيه أو شنو الخوف بالمستقبل من عدهم والناس ما شايفيه حتى الناس تفهم لا أيكول أنه بس مجرد أستهداف من قبل السيد مقتدى الصدر لأن أنشقوا من عدهه وأخذوا بعض أجزائه
القائد السيد مقتدى الصدر : ليش تفتح ملفات عتيجة عبرت و راحت
المحاور : أنت أتكول الآن الخوف من سلاحهم في المستقبل
القائد السيد مقتدى الصدر : يعني مثلاً راح أمثلك واحد أنخطف أخوه راحوا ألف وخمسمية واحد بسبب اخوه فقط أعتبرهه مليشيا وقحة
المحاور : هاي أشوكت
القائد السيد مقتدى الصدر : هاي بي الـ ( 2007 ـ ستة ــ أثمانية هيجي )
المحاور : أنت أيضاً متهمين أبوقته بيهه
القائد السيد مقتدى الصدر : مو هو كتلك أحنه متهمين ولا زلنا نحمل وزرها آني شحجيت كبل دقيقتين أتلاث مع أنه مو أحنه المتهمين ، المتهمون هم من أنشقوا عنا من عصونا من ذهبوا واتبعوا غيرنا هيه هاي المشكلة بس منو أيصدكك محد ايصدك
المحاور : من اتبعوا غيركم بأعلى مستوى القيادات أتبعوا قيادات اكبر ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : أي طبعاً أكو حافظة
المحاور : زين قيادات دينية
القائد السيد مقتدى الصدر : ما أعرف هم قياداتهم أتخصهم ما أيخصني كل واحد يختار قيادته إلي أيريدها ويمشي وراها
المحاور : سيد أني أذا واحد سألني أكله ما أعرف ممكن بس مو أني أسأل السيد مقتدى الصدر
القائد السيد مقتدى الصدر : ما أعرف يعني ما أريد أكول ، خلهم هم قياداتهم ألهم و هم يمشون حسب امام الله وامام شعبهم وسترون ما سيفعلون وما سأفعل
المحاور : الفترة الأخيرة أتكررت ...
القائد السيد مقتدى الصدر : لذلك آني من قناتكم أدعوهم الى التوبة أدعوهم للرجوع أدعوهم الى التآخي أدعوهم الى أنه أيبطلون من حمل السلاح أدعوهم خصوصاً من أنشقوا عنا بابنه مفتوح أيدنه ممدودة كافي أنه بس أيكونوا كيان شخصي إلهم خل نبني العراق خل نبني وطنه خل نبني شعبنه خل نخدم شعبنه كافي هاي الخلافات إلي أبيناتنه إلي ما وصلت العراق وشعبه إلا للظلمات والى الفقر والى الظلم
المحاور : سيدنه افتهم بكلامك لو يرجع تحت عبائتنه لو يعتبر عدونه ويكون بيه كل الصفات السيئة إلي ذكرتهه
القائد السيد مقتدى الصدر : تريدني أنزع العباية وما يرجع هم هاي سهلة تنزع العباية مو صعبة مو مشكلة مو أنه عبايتنه ، عبايتي هي عباية العراق كل ما يخدم العراق سويه بس مو تخدم نفسك مثلاً : يتكلمون ضد العراق يتكلمون ضد الرسول يتكلمون ضد الأئمة يتكلمون ضد الأولياء محد يختطفهم مجرد أن يتكلمون على قائدهم يختطفون خطأ هذا مو أسلوب
المحاور : أزعجتهم بأتهامك الأخير إلهم بأنهم وراء عمليات الخطف عندك دليل
القائد السيد مقتدى الصدر : هو من همه أنت كلي وآني أكلك أي لو لا
المحاور : أنت كلت عناصر داخل الحشد الشعبي
القائد السيد مقتدى الصدر : آني كلت أذا كانت داخل الحشد ، الحشد يجب أن يكون ناصعاً نظيفاً فأذا كانوا مختطفون من داخلهم يجب أن يعاقبوا ويخرجوا من جسم الحشد وأذا كانوا من الخارج هذا امر آخر بس هي المشكلة اذا كانوا من الحشد كل الأطراف أتخاف أجيبهم
المحاور : لازم أنت هسه أحد الأشخاص ذاك اليوم أيكول عليك سيد مقتدى الصدر ما يتبع الأساليب ، المعهود عدنه بالسياسة
القائد السيد مقتدى الصدر : الالتوائية
المحاور : رأساً ينطيها أنت هسه أتكول مجرد أنه حجوا على قائدهم أجوا وخطفوهم
القائد السيد مقتدى الصدر : هاي أهوايه مو خطفوا واحد
المحاور : لا بس هاي الأخيرة أمبينه واضحة
القائد السيد مقتدى الصدر : لا مو فقط الأخيرة والكبلهه والكبلهه أهوايه إلها شواهد ويدعمون الفساد الذي فيهم مثلاً : وزير الدفاع مو منهم فسحبوا الثقة عنه وزيرة الصحة منهم ، روح شوف المستشفيات أتبجي قسماً بالله العلي العظيم أتبجي مو انكشفت الى آخر حادثة أولت البارحة واضحة باكوا كلاب المستشفى هاي المستشفيات أتروح أتودي الوزيرة أتوديلهه هدية لأنها صالحة وليست فاسدة أقلها أذا مو فاسدة فهي مقصرة قاصرة ابعد أنت أتريد تخدم شعبك لو أتريد تخدم وزيرتك
المحاور : ما رضيت عن صورة ذهاب قيادات الحشد للوزيرة بعد الاستجواب
القائد السيد مقتدى الصدر : حرام وممنوع وباطل بس لأنه مقتدى كال سحب الثقة أيروحون أيودون هدية مو حباً بيهه كرهاً مثلى
المحاور : لو باقي وي التحالف الوطني ومبقي كتلة الأحرار كان ممكن أيصير استجواب وتنتهي هاي المعاناة
القائد السيد مقتدى الصدر : أشحصلوا أشو كلهه صولة جرذان وصولة فإران وحنه بالتحالف أشحصلنه من التحالف ما حصلنه شي ولم نحصل على شي ولا يحصل الشعب العراقي من أي تحالف
المحاور : عليمن هاي الصولات
القائد السيد مقتدى الصدر : شنو وين جنت انت بره
المحاور : لا أربد أسمع من عدك مو انت اتكول هاي الصولات كلها
القائد السيد مقتدى الصدر : جا هاي السنين أحنه آل الصدر أتعلمنه من الشهيد الأول جبناها لهنانه ياهو أيريد يكبر يكبر أبراسنه ويكفخ بينه اتعلمنه عليه مو شي جديد
المحاور : أنتم متحملين هسه عبالي صولات جديدة وما ادري بيهه أدري بصولة 2008 ...
القائد السيد مقتدى الصدر : كل ما تقترب الانتخابات وين يجون على الاكثر شعبية على الاكثر اصواتاُ يقمعوهم ايشوهون سمعتهم حتى يأخذون اللكمة منهم كل كا تقترب الانتخابات انا اتوقع صدام مع التيار الصدري بس ان شاء الله بالحكمة والموعظة ندعو إلى كم هاي الفتن
المحاور : أنت أتحدثت عن ما اتكملت قضية بياناتك الاخيرة كمت أكو بي نوع من الهجومية على الحشد الشعبي أتخاف من قدومهم العسكري
القائد السيد مقتدى الصدر : الغير منضبطين في الحشد الشعبي
المحاور : أتخاف من قوتهم العسكرية أو تستفاد منهم سياسياً
القائد السيد مقتدى الصدر : أنا لا أتجرء ولن أجرء على أن أتكلم على مجاهد حقيقي وحسن ومحب لوطنه ومحب لدينه ومحب لعقيدته ومحب لإراضيه ، أنا أتكلم على الأفراد الغير منضبطين حتى يكون الحشد الشعبي ذا سمعة ناصعة وطيبة أمام الجميع
المحاور : راح أيكون السلاح المسيطر عليه بعد القضاء على داعش
القائد السيد مقتدى الصدر : لا صعبة جداً وخصوصاً مع وجود الغير منضبطين ولذلك أني خطيت بالشتوية مع رئيس الوزراء على أنه المنضبطين يجب أن يلتحقوا بالجيش والشرطة أذا أرادوا أو أذا وجدنا مصلحة وغير المنضبطين يبعدوا والوسط الذي هو غير منضبط ولا ماخذ ما عنده خبرة بس هو منضبط تفتج إله مؤسسات مدنية خدمية كذا يعمل بيهه يجب ألا يهمشوا بعد تحرير الاراضي العراقية المغتصبة
المحاور : ما جبت قانون الحشد الشعبي لأنه انت مو معاهم
القائد السيد مقتدى الصدر : ما مطلع عليه حقيقة ما مطلع عليه آني قد دزيت إلهم مقترحات وسلمتهه الى الرئاسات الثلاثة ولرئاسة الحشد وكلهه على أهم شي على أن يكون السلاح بيد الدولة وعلى أن لا يتدخل المجاهد بالسياسة
المحاور : يعني ما جاي تتحدث أنت أتكول يندمجون أذن أنت مو مع وجودهم كهيئة أو كتشكيل
القائد السيد مقتدى الصدر : أفضل ،أفضل يدمج ويكون الماسك للأرض بالتحرير ومسك الأرض هو الجيش العراقي والقوات الأمنية حصراً ، لا يكون السلاح بيد غير الجيش والقوات الأمنية لمحاور :خل نستفاد من الدقائق الأخيرة وأكو محور مهم بالقضية عودة الأمريكان أن كان عن طريق ما يسمى بالمصطلح السياسي ،الاحتلال البارد عن طريق شركات أمنية أو أقتصادية أو حتى عن وجود الجنود الامريكان بقواعد معينة ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : لا بارد لا حار لا أمكاسر كله محتل أي تدخل مرفوض وآنا
سيكون لي قرار آخر في حال أذا وافقت الحكومة العراقية على دخول الامريكان لمسك الأرض في الموصل أو غيرها هذا يكون قرار حاسم
المحاور : واصلك هيج أخبار عن مسك الارض ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : ما سامع ولكن لو على فرض سؤالك صحيح أنا سيكون لي قرار حازم ضد الدولة
المحاور : شنو شكل هذا القرار ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : أتخذه لاحقاً وأن شاء الله أتحصلون على نسخة منه بس آني ما أضن حسب إلي فهمته من رئيس الوزراء ما كو هيج شي
المحاور : بس العقد وقع هسه ابسط شي ابطريق الرمادي الدولي طريق الانبار وقع مع شركة امنية لمسك الطريق استثمار وتأمين وحماية يعني اكو شيء واقع ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: انا لحد الآن ما اتصور ان هذا قرار صحيح بس اذا كان قرار صحيح فهم محتلون ولنا حق استهدافهم بالطريقة الي نراها صالحة
المحاور : يعني استهدافهم عسكريا ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: اي طبعا تدري بينا احنه كيانه مقاوم ولن نتخلى عن ذلك واستقلال العراق هو اول شيء ندعوا له
المحاور : راح تحرجون رئيس الوزراء الي انتم داعميه وهو المسؤول عن رسم سياسة البلد ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: مو مشكلة خليه ينحرج شكوا بيهه لأن هذا خط احمر مهم
المحاور : بوجود الامريكي ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: خو قبل أحنه الحكومات هم موافقة النه وجنا نقاوم وما تركنا المقاومة نحن في ظلف الحكومة ومو بظلف الحكومة نقاوم
المحاور : جيد ، عندك تخوف بالمجمل من مشروع مرحلة ما بعد داعش ممكن يكون المشروع التخوف من الفكر الي فرخه داعش وراح ....
القائد السيد مقتدى الصدر: السلاح الا يتحكم السلاح في الشعب العراقي وان لا نتدخل في شؤون الآخرين وان لا نزج شبابنا في محارق من هنا وهناك ، حررنا العراق نمسك العراق نبني العراق انحاول انحسن الوضع الخدمي والامني ما النه علاقة بشؤون الاخرين نحمي حدودنا هذا صحيح اما انه الالاف الناس اتروح محرقة في سياسات مجهولة انه هذا لا افضله بل هو اذا مو ممنوع فحرام
المحاور : عندك مشروع لمواجهة الفكر الي قلنا راح يترك في هذه المناطق فكر داعش يعني ثلاث سنوات داعش في مناطق عراقية
القائد السيد مقتدى الصدر: موجود مشروع ما بعد الموصل بيها نقطتين او
اكثر على انه يجب هناك ان يكون تثقيف ومداومة وتعليم وكذا هذا الفكر مو سهل ينزال
قد يكون الشخص ينزال بس الفكر مو سهلة ينزال يرادله اشهر بل سنين
المحاور : راح ايرافقه ايضا مشروعك الخدمي الي احنا بالبداية ما اعرف ....
القائد السيد مقتدى الصدر: من ضمنه كان تقريبا اربعين الى خمسين نقطة من ضمنه ثقافي من ضمنه خدمي من ضمنه انساني من ضمنه عشائري من ضمنه سياسي
المحاور : جيد ، مشاريعك بخصوص المراحل بمستقبل العراق كثيرة لكن التعاطي معاها ما كان مستوى على الاقل ألي أنتم تتمنوه ، مواقفك السياسية وتحريكك للشارع تجاه القوى السياسية اثر على التعاطي مع هذه المشاريع ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: كتلك اثر شي واحد انه الشعب كام ايميز بين الفاسد ومن الصالح ويدعم الصالح ولا يدعم الفاسد
المحاور : بس كثرة طرح مشاريع من دون تنفيذ يطرح ثقله على وجودك وتأثيراتك
القائد السيد مقتدى الصدر: نعم المستشارين ايكلولي لا تطرح لأن اذا ما نجح هاي كسرة بيك اني المهم على ان يكون شي مستقبلي استراتيجي لعله يستفادون منه في المستقبل ما يستفاد منه الآن بس مقتدى كال واعطى رأيه بالأخير انوصيهم فد اشياء سلبية اني يمي امام الله وامام شعبي اني كلت انتهى اما هم ما سمعوا ما طاعوا ما راد الشعب هذا امر آخر
المحاور : بس خل نوكف عند قضية المستشارين ،معقولة انت عندك مستشارين ايكولون ما ادري تأخذ رأيك الوحدك ؟
القائد السيد مقتدى الصدر: ليش آني اخوف شنو شويه اعنودي صحيح بس مو معناتها مو استشاري ، استشير والقرار النهائي ألي
المحاور : هس هاي اتريد تستفزني بيها حتى اكولك أي اتخوف طبعا شلون يعني مثلا
القائد السيد مقتدى الصدر: لا اكو مستشارين بس مو معناتها دائما ايكون استشارتهم صحيحة او دائما ايكون قراري صحيح مرة همه مره احنه مرة كذا ويطلع نتيجة ممحصة وجيدة لخدمة الشعب العراقي
لمحاور : جيد الآن ما بقى عندي وقت أريد الختام يكون يمك وأريد أسمع منك كلمة للإعلام العراقي ودوره على أنه أنت بالبداية كلت أنه بعض الاشكالات عليه والبعض النقاط السلبية على الإعلام
القائد السيد مقتدى الصدر : لا يتوخى المصداقية ، يتوخى يعني صدق الخبر من كذبه ، آني الآن كاعد أبيتي ، كال مقتدى أو حجه مقتدى هذا غيري مو بس آني وآني أصلاً ما حاجي بيهه ولا كايله تكدر أتشيل تلفون وتخابر وتتأكد من مصداقية ، مو معناته أذا وكالة خبرية أجنبية نقلت الخبر فأن تكون تنقل الخبر وأذا ما نقلته فمصداقيتك الإعلامية أنزالت لا ما كو هيج شي ، المهم توخى الخبر ، المهم أنه أذا أتريدون شي مننا تتأكدون من صحته من كذبه هم أحنه مفتوحة أبوابنا وسألونا وحنه أنكلكم ، أي أو لا ، هذا إلي أريد ، أيكون تعاون ما بين الشعب وما بين الأعلام يعرف شنو معاناة الشعب شنو معاناة الآخر فيحلها
المحاور : ما أعرف أذا بعد عندك كلمة أتريد أتضيفها ؟
القائد السيد مقتدى الصدر : سلامي للإعلاميين العراقيين وأطالب بحمايتهم وأطالب بأن يكونون لهم الحرية في أبداء الرأي وأبداء الخبر لكن مع مصداقيته فقط لا أكثر
المحاور : الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر شكراً لك وشكراً للوقت إلي أعطيتنه أياه
القائد السيد مقتدى الصدر : ممنون شكراً لكم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)