الاثنين، 25 سبتمبر 2017

Calling for urgent meeting ...statement of the Iraqi leader Muqtada Al-Sadr on 25/9/2017


Calling for urgent meeting includes (scientists, Hawza, Sunna, Shiite and Arab and Islamic states) about Kurdistan region/ statement of the Iraqi leader Muqtada Al-Sadr on 25/9/2017

In the name of Allah


The Kurds brothers may see that achieving their wishes in (Kurd state) has benefits for them...and in spite of that we respect their wishes…but the wishes don't achieve and not built on what harm the others…but the wishes which are free from wisdom and prudence and may lead them to the destruction

Yes the referendum is a mere first step which may require separation or may not- as some Kurd leaders claim- but the idea of referendum is as (bending the arm) to the central government but to all Iraq (nation and government) especially that it came by singular decision which refers to the big gap between region and center, its first evils is lighting the racial soul which its danger is no lesser than lighting the sectarian soul.

Here I speak from the base of brotherhood to the all and I don't want differentiate between any part – but the Kurd- especially its some leaders- had mistaken and gone too far which harm them besides to Iraq and its unity and safety

Here I can't remain a mere bystander without doing my legal and national duty whereas anyone legislated a bad law – that is dividing Iraq- then he will bear its sin and the sin of those who follow it, therefore and for the general benefit and to keep on unity of Iraq and its nation with all parties including (Kurds) I call for the following

First: a great meeting includes (scientists and Hawza) to follow the instruction of all guides (Sunna and Shiite) and to get fatwas, advices and decisions concerning this subject

Second: political meeting (Shiite and Sunna) which is urgent and fast because the condition requires reuniting and forgetting some matters because the most important may postpone the more important for a while

Third: meeting for the Kurds who refused that and other minorities to know their sufferings and opinions and unite them, and I wish that the meeting be united as in the previous point

Fourth: we call Arab and Islamic states for urgent meeting in Iraq or any other place to support Iraq in his ordeal – not as what happened in another ordeal- to come back to the Arab Islamic lap again in order to take rigid decisions

Fifth: meeting with neighbor and region states especially the danger will be general without interfering in internal and external affairs of Iraq

Sixth: it should be a rigid attitude from UN about this matter and to stop the American and Israel interferences in this matter

Seventh: I call the Iraqi government to impose its control on airports and land ways and protect the borders and make the security forces stand ready…and I hope that it will not be for sectarian and racial war

Finally I call the all to the prudence and follow the logic and serious work from the constitutionality, legally, judiciary and parliament side… here I call for permanent holding of parliament session and council of ministers and never escaping from the responsibility… and I'm ready to adopt all meetings for what benefit the public interest…and Allah is source of each success to complete our next steps, so wait for me and I'm waiting with you

Muqtada Al-Sadr

Fourth of Muharram Al-Haram 1439 AH

الدعوة لاجراء اجتماع طارئ علمائي حوزوي سني شيعي والدول العربية والاسلامية بخصوص اقامة استفتاء لاقليم كردستان بيان الزعيم العراقي مقتدى الصدر اعزه الله 25 / 9 / 2017








بسمه تعالى
قد يرى الاخوة الاكراد ان تحقيق امنتيهم (بدولة كردية) فيها الكثير من فوائد لهم ، وعلى الرغم من اننا نحترم كل امنياتهم ، الا ان الاماني لا تتحقق ولا تبنى على مصالح الاخرين بل وان الاماني المجردة من الحكمة والحنكة والتعقل قد تجر صاحبها الى الهلاك.
نعم ، ان الاستفتاء هو مجرد خطوة الوى قد تستدعي الانفصال او لا تستدعي كما يدعي بعض القيادات الكردية الا ان مجرد فكرة الاستفتاء واقامته هو بمثابة لي ذراع للحكومة المركزية بل وللعراق برمته ((شعباً وحكومة)) ولا سيما انه جاء بقرار تفردي لا يدل الى على مدى الفجوة الكبيرة التي بين ((الاقليم)) و ((المركز)) واول مساوئه هو تأجيج النفس العرقي الذي لا يقل عن تأجيج النفس الطائفي خطورة.
وانا هنا اتكلم بمنطلق الاخوة للجميع ، ولا اريد التفريق بين مكون وآخر ... بيد ان المكون الكردي - وبالأخص بعض قادته – قد اخطأوا وتجاوزا الحدود مما قد تسبب بضرر عليهم انفسهم فضلاً عن العراق ووحدته وأمنه. وهنا لا استطيع ان اقف مكتوف الايدي ومن دون ان اقوم بما يمليه علي واجبي الشرعي والوطني.
فمن سن سنة سيئة – وهي تقسين العراق – فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيام ، لذا فاني ومن منطلق المصلحة العامة وللحفاظ على وحدة العراق وشعبه بكل مكوناته وفسيفساءه الجميل بما فيهم (الاكراد) ... ادعو لما يلي: -
الاول :- اجتماع علمائي حوزوي مهيب للوقوف على توجيه المرجعيات كافة السني منه والشيعي واستحصال فتاوى ونصائح وقرارات نستضيء بها بخصوص هذا الموضوع.
الثاني:- اجتماع ((شيعي)) ، ((سني)) سياسي عام وطارئ وسريع لأن الظرف يستدعي لملمة الشمل وتناسي بعض الامور فأن الاهم قد يؤجل المهم ولو لبض الوقت.
الثالث:- اجتماع للأكراد المعارضين والاقليات الاخرى للوقوف على معاناتهم ومعرفة آرائهم ولتوحيد صفوفهم ، و يا حبذا لو يكون الاجتماع موحداً مع ما جاء في النقطة السابقة.
الرابع:- ندعو الدول العربية والاسلامية لاجتماع طارئ في العراق او أي مكان اخر لمؤازرة العراق في محنته - لا كما حدث في محنه الاخرى – ليعود لحاضنته العربية والاسلامية من جديد وذلك للخروج بقرارات حاسمة.
الخامس:- اجتماع مع دول الجوار والمنتطقة ، ولا سيما ان خطورة الوضع ستكون عامة ، من دون التدخل بشؤون العراق الداخلية.
السادس: لابد من موقف حازم من الامم المتحدة بهذا الخصوص ولوقف التدخلات الامريكية الاسرائيلية بهذا الشأن.
السابع:- ادعو الحكومة العراقية لفرض سيطرتها على المنافذ الجوية والبرية وحماية الحدود وجعل القوات الامنية في حالة تأهب ، راجياً ان لا يكون ذلك ضمن نطاق الحرب الطائفية والعرقية.
وختاماً ادعوا الجميع الى التعقل وتغليب المنطق والعمل الجاد من الناحية الدستورية والقانونية والقضائية والبرلمانية ... وهنا ادعو الى انعقاد دائم لجلسة البرلمان ولمجلس الوزراء وعدم التهرب من المسؤولية ... وانا على اتم الاستعداد لتبني كل الاجتماعات بما يخدم الصالح العام ... والله ولي التوفيق لإتمام خطواتنا اللاحقة فانتظروني اني معكم من المنتظرين
مقتدى الصدر
4 محرم الحرام 1439


الخميس، 21 سبتمبر 2017

صدر حديثاً كتاب محمد الصدر(قدس سره) بين الولاية العامة وسياسة السلطة للا...

صدر حديثاً كتاب محمد الصدر(قدس سره) بين الولاية العامة وسياسة السلطة للاستاذ الفاضل علي الزيدي


دعوة جميع الأطراف إلى ضبط النفس والحوار في موضوع استفتاء انفصال اقليم كردستان وتحذير اسرائيل من التدخل وعلى الاخوة الكرد التخلي عنه بوصفه انتحار استفتاء الزعيم العراقي السيد مقتدى الصدر 21~9~2017


الاثنين، 11 سبتمبر 2017

حب الوطن من الايمان


سبحان الذي فطر الخلائق ببديع فطرته ، وألهم مخلوقاته الشعور بعرفان الجميل والحنان والمودة ...، لكل من أحسن اليها ورعاها ...، الأم والأب والزوج والزوجة والأخ والأخت والصديق والجار والمربي والمعلم... والوطن، موضوع هذا المقال، فكم تغنى به الشعراء، وكم أبدعت فيه ريشة الرسام وأنامل النحات وسواعد البناة ...، وهذا من دوافع حب الوطن أكيدا ، قال أمير المؤمنين علي(عليه السلام): (عمّرت البلدان بحب الأوطان)
بل وأذرفت من أجله الدموع واعتصر القلب ألما من حزن فراقه، وهذا من كرم المرء، قال أمير المؤمنين علي (صلوات الله عليه):
(من كرم المرء بكاؤه على ما مضى من زمانه وحنينه إلى أوطانه وحفظه قديم إخوانه)
نعم فالعلقة الذهنية والنفسية والقلبية ، مرتبطة بالوطن وهذا طبيعي ، وهناك من يرتقي الى حب الوطن الأصل ، وهو الأب المنعم والإنسان الأكمل ، ومنه يرتقي إلى حب المنعم الحقيقي الذي خلق الاشياء من عدم ، وأسبغ عليها بالنعم. 
وهناك من يرى بأن حب الوطن هو من آثار شهوة التعلق بالأرض والأملاك!
إذن لماذا يهرع الفقراء أفواجا للدفاع عن حياض الوطن ، شاخصين أنفسهم في طليعة صفوف المدافعين عنه حتى يسوروا حدوده بجماجمهم والكثير منهم لا يملك شبرا فيه ، بينما تجد الكثير من اصحاب الأراضي والأملاك ، يفرون فرار المعزى من الاسد حينما يداهم الوطن الخطر. 
ومنهم من يرى ان الوطنية في الثقافة الإنسانية لها منشأ غريزي نتيجة تلك العلقة بين الفرد ووطنه الذي نشأ به وتربى في أحضانه، ولا علاقة لها بالإيمان فالمؤمن وغير المؤمن لديه هذا النزوع الإنساني وهذا الميل الغريزي، وواقع كافة الناس بمختلف أعراقها وألوانها ومعتقداتها وعلى مر العصور دليل على ذلك؟.
سبحان الله، أليس وحدة الناس في هذه الغريزة الفطرية، وبمختلف ألوانهم وأعراقهم ومعتقداتهم وعلى مر العصور، دليل على وحدة الخالق البديع(جل جلاله).
وإن لم يكن حب الوطن من مظاهر الايمان ، وكذلك حب الوالدين والاخوان والمعلم والمربي والخير والصلاح والإصلاح ....، فمن ماذا يكون ؟
والذي يعلن إيمانه ولا يدفعه الإيمان الى حب الوطن والأهل والخير والصلاح والإصلاح ...، فهل هو مؤمن حقيقة ؟!
اوليس المؤمن الحقيقي ، هو ذلك الإنسان الودود العطوف الرحيم المحب لوطنه وشعبه وكل الناس بل ولكل الخلائق، وهو الذي يتفنن في خدمتهم ويضحي من أجلهم...؟
وهنا أنقل لكم بعض الروائع من الالتفاتات المتعلقة بالوطن، ومن أنامل زعيم وطني فاني في الوطن وهو السيد مقتدى الصدر(أعزه الله)، والذي قال:
...ان في جعل العبادة كاملة في الوطن دون غيره من البلدان، له عدة اسباب خارج عن نطاق الفتوى والشرع ومنها:

اولا: ان الخشوع الحقيقي لا يكون الا في الوطن ، وذلك لأسباب منها :

1.الراحة النفسية. 
2.تجذر العلقة النفسية والقلبية.
3.الراحة الجسمانية.
4.الظروف المحيطة بالمكلف .

ثانيا : ما ورد (حب الوطن من الايمان )،وفي تعدد الاوطان تزعزع للإيمان وبالتالي سيؤثر سلبا على العبادة فتقصر ويترك اتمامها في غير الوطن ، ولعلنا لو تبنينا قاعدة (ان النهي في العبادات مبطل لها) لأمكن القول ان ترك (حب الوطن ) ترك للإيمان وبالتالي ستكون العبادة بلا ايمان .

ثالثا : ان العبادة عطاء ... والعطاء لا يكون الا للوطن ... وطبعا لا ينبغي التغافل عن امر مهم متعلق بالصلاة ، من انها لا تسقط بحال ... اذ لا يمكن قصرها كلها في السفر كالصوم بل نصفها لكي يكون عطاؤك الكامل للوطن دون غيره ... فتصلي أربعا في وطنك ونصفها في غيره.

اما الصوم فتتركه في غير وطنك الذي اتخذته لك وتجذرت علقتك معه ... وما ان تعود الى وطنك سالما فعليك قضاء ما تركت صيامه في سفرك فتكون ايضا معطاءً لوطنك حصرا لا غير.
واذا اردنا ان نقرب ذلك ، فنقول: ان بعض الفقهاء لا يجوز إعطاء أموال الزكاة الا لفقراء الوطن وهذا أيضا من العطاء للوطن ومواطنيه، ولعل ذلك يسري الى فريضة الخمس وغيرها من الفرائض المالية.
اذن باتت اغلب العبادات ذات عطاء منحصر للبلد ، قدس سره يستثني بعضها كفريضة الحج لا تكون الا في مكة المكرمة حصرا وهي للانتماء الاسلامي العام لا الخاص بالوطن.
بيد انه على حجاج اي وطن ان يجعلوا مناسكهم قربة الى الله وعطاء للوطن في دعائهم وثوابهم اثناء تأدية مناسك الحج المقدس.(انتهى)

من مصادر المقال:
1. منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة / ج:۲۱ / ص: ۳۹٤ . ميزان الحكمة / ج:٤ / ص: ۳٥٦٦ / ح: ۲۱۹۲۸ .
2.ميزان الحكمة / ج:٤ /ص: ۳٥٦٦ / ح: ۲۱۹۲٦ . بحار الأنوار / ج:۷٥ / ص:٤٥ /ح: ٥۰ / الناشر.
3. الخطبة المركزية رقم 126 ، للقائد السيد مقتدى الصدر(اعزه الله):في 20 /شهر رمضان/ 1438هـ الموافق لـ 16 / حزيران/ 2017م.

قَالَ اللَّهُ تعالى : يَا دَاوُدُ ، بَشِّرِ الْمُذْنِبِينَ ، وَ أَنْذِرِ الصِّدِّيقِينَ

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم) : " قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِدَاوُدَ(عليه السَّلام) : يَا دَاوُدُ ، بَشِّرِ الْمُذْنِبِينَ ، وأَنْذِرِ الصِّدِّيقِينَ 
قَالَ : كَيْفَ أُبَشِّرُ الْمُذْنِبِينَ ، وَ أُنْذِرُ الصِّدِّيقِينَ .
قَالَ : يَا دَاوُدُ ، بَشِّرِ الْمُذْنِبِينَ أَنِّي أَقْبَلُ التَّوْبَةَ وَ أَعْفُو عَنِ الذَّنْبِ ، وَ أَنْذِرِ الصِّدِّيقِينَ أَلَّا يُعْجَبُوا بِأَعْمَالِهِمْ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَنْصِبُهُ لِلْحِسَابِ إِلَّا هَلَكَ "
حديث شريف يفيض بالبشارة على المذنبين لإنقاذهم من الدركات التي انحدروا فيها فما ارحم الباري العطوف وما اعظم بشارته :
نعم فهو الله الذي يقبل توبة التائبين ويعفو عن ذنب المذنبين فطوبى لمن تعلق بهذه البشارة واسرع الى باب التوبة ليدخل فيه قبل ان يغلق ولات حين مندم.
اما الشق الثاني من الحديث فهو انذار للصديقين بان لا يعجبوا بأعمالهم فإنه ليس عبدٌ ينصبه الله للحساب إلا هلك .
ولعمري انه انذار خطير يكشف عن حقيقة مرعبة ، فمقام الصديقين مقام الهي رفيع فـ :«الصدّيق» صيغة مبالغة من (الصدق) بمعنى الشخص الذي يستوعب الصدق جميع وجوده، حيث يصدّق عمله قوله، وهو النموذج التامّ للصدق.
ولا يصل الى هذا المقام الا الكُمَّلْ من المؤمنين ومع ذلك يتوجه اليهم هذا الانذار بان لا يعجبوا بأعمالهم ، فما بالك بماهم دون مراتب الصديقين ، فأولئك اقرب للخطر يقينا والانذار لهم اشد اكيدا ، والحقيقة ان الثبات على منهج الحق المبين والصراط القويم يحتاج الى لطف الباري وحسن توفيقه، فهذه النفس الامارة بالسوء الكثيرة الاذرع كالأخطبوط تحوم حول موارد الشبهات ان لم تكن حقيقة واقعة فيها والخبيث ابليس لا يقصر من هذه الناحية بوسواسه وتزينه ، والا فما تفسيرك لرجل شجاع قاتل المشركين وجندلهم كالزبير الذي كان سيف طالما جلا الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ومع ذلك فقد خانته نفسه وضعف امام ولده فرماه ابليس بسهم اسقطه من شاهق ، وقبله اخبرنا الله تعالى بقوله :
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) 
وبعده الامثلة كثيرة لاتعد ولا تحصى ، مما يبرهن بما لا يقبل الريب عن حقيقة اهمية هذا الانذار الالهي المحذر من العجب ونتائجه المروعة ، هذا ان كان للفرد من اعمال صالحة مقبولة عند الله ، والاخطر من ذلك عدم رؤية الفرد لحقيقة ما ارتكبه من اخطاء بل يبررها ويدافع عنها ، وهذه طامة كبرى وهاوية عظمى ان لم تدرك الفرد عناية الله ويده المباركة لتنقذه من وادي الهلكة .

الكافي : 2 / 314 ، للشيخ الكُليني . الأَمْثَلُ في تفسير كتابِ اللهِ المُنزَل، للشيخ مكارم شيرازي

السبت، 2 سبتمبر 2017

عندما ظهر السيد موسى الصدر على الساحة اللبنانية ... الاستاذ الفاضل علي الزيدي When Al-Sayyid Musa Al-Sadr appeared on Lebanon field…by Ali Al-Zaidi



--------------------
عندما ظهر السيد موسى الصدر 
على الساحة اللبنانية، كانت هناك
أزمات داخلية وأخرى خارجية تمكن
من خلال نظره الثاقب، وشدّة
ثقته بالله تعالى من إحتوائها، ومن
ثم صياغتها بشكل يرضي الجميع .
وهذه سمة قد حَباه الله بها، من
النادر أن تجد لها مثيل في هذا
الزمن المثقل بالأزمات .
الاستاذ الفاضل علي الزيدي
When Al-Sayyid Musa Al-Sadr appeared on Lebanon field, there were internal crises and other external, he could deal with them by his insight and his trust in Allah, then he formed them in a way that satisfy the all, and this is a merit which Allah bestowed upon him and it rarely find similar to her in this age which is full of crises.
Ali Al-Zaidi

إنّ اليد التي خطفت وغيّبت السيد موسى الصدر ... الاستاذ الفاضل علي الزيدي The hand that kidnapped and occulted Al-Sayyid Musa Al-Sadr…by Ali Al-Zaidi



إنّ اليد التي خطفت وغيّبت
السيد موسى الصدر لا زالت 
موجودة ...
ولا زالت من أجل مصالحها تفعل
كل شيء ..
ولا يهمها بعد ذلك أيّ تَعَدٍ وتجاوز
على الخط الإنساني العام ..
لأنّها قد تعلمت ، بل وأتقنت مبدأ
الغاية تبرر الوسيلة .
الاستاذ الفاضل علي الزيديThe hand that kidnapped and occulted Al-Sayyid Musa Al-Sadr is still existent and still does everything for her benefits, and after that she doesn't care to any trespass on the general human line because she learned but knew well the principle: the end justifies the means
Ali Al-Zaidi