لقد جاهد ساداتنا آل الصدر ، من أجل إحياء الإصلاح وديمومة بقائه ؛ لانهم قد وصلوا إلى رتبة عالية من الفهم المعمق لثورة جدهم الامام الحسين عليه السلام بالإضافة الى ما يمتلكونه من ميزات ومواهب اخرى جعلتهم يفوزون بتوفيق الله وتسديده لترجمة وتطبيق اهداف الثورة الحسينية على ارض الواقع مما أنتج وأثمر كل هذه الثمار والتي منها تهيئة ثلة طيبة من المؤمنين مستعدة لخوض غمار تجربة تمحيص وتكامل برتبة أعلى بعد تلقيهم تربية عقائدية مركزة ، وهذا ما ادى الى نجاح هذه الثلة وهم عزل في مواجهة الإرهاب وقنابله ورصاصه في ساحة التحرير، من أجل إحياء الإصلاح تحت راية حي على الإصلاح ، بقيادة طالب الإصلاح وراعيه الزعيم العراقي مقتدى الصدر ، لترتقي بذلك الى درجات عالية من الإيمان والشجاعة ، تُؤهِلُها لان تكون في طريق استقبال مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف .
السبت، 25 فبراير 2017
آل الصدر والإصلاح
لقد جاهد ساداتنا آل الصدر ، من أجل إحياء الإصلاح وديمومة بقائه ؛ لانهم قد وصلوا إلى رتبة عالية من الفهم المعمق لثورة جدهم الامام الحسين عليه السلام بالإضافة الى ما يمتلكونه من ميزات ومواهب اخرى جعلتهم يفوزون بتوفيق الله وتسديده لترجمة وتطبيق اهداف الثورة الحسينية على ارض الواقع مما أنتج وأثمر كل هذه الثمار والتي منها تهيئة ثلة طيبة من المؤمنين مستعدة لخوض غمار تجربة تمحيص وتكامل برتبة أعلى بعد تلقيهم تربية عقائدية مركزة ، وهذا ما ادى الى نجاح هذه الثلة وهم عزل في مواجهة الإرهاب وقنابله ورصاصه في ساحة التحرير، من أجل إحياء الإصلاح تحت راية حي على الإصلاح ، بقيادة طالب الإصلاح وراعيه الزعيم العراقي مقتدى الصدر ، لترتقي بذلك الى درجات عالية من الإيمان والشجاعة ، تُؤهِلُها لان تكون في طريق استقبال مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق