القلب يعتصره الالم
والعين تدمع لفراق
الاحبة الذين سفكت دمائهم على دكة الإصلاح ، اولئك الفتيه الذين التحقوا بركب
الشهداء فهنيئا لهم هذا الشرف ، وهنيئا لهم هذا النجاح فقد سبقونا والتحقوا
بباريهم في مقد صدق عند مليك مقتدر حيث لاعين رات ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب
احد ، والله العالم كيف تم استقبالهم في الآخرة واي مشهد عظيم اعد لهم ، فيا اخوتنا ويا قرة عيوننا ويا من سبقتمونا
نسألكم الدعاء في الثبات على العهد الذي فارقتمونا عليه وان نواصل الدرب في السير
على خطى سيدنا القائد مقتدى الصدر حتى يأذن الله بالفرج لوليه المنقذ والمخلص
امامنا المهدي عليه السلام.
بقلم الاستاذ طالب العلوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق