نص خطبة الجمعة لهذا اليوم 24 / 6 / 2016 الموافق للثامن عشر من شهر رمضان المبارك 1437 هـ بقلم السيد القائد مقتدى الصدراعزه الله والتي القيت بالنيابة عنه في صلوات الجمعة المقامة في ارجاء العراق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالقدس لنا القدس لنا شعار ترفعه كل الجهات بلا استثناء، الا ان الاوضاع العربية وما آلت اليه تلك الدول قد جعلت من القضية الفلسطينية مندثرة بعض الشيء، بل واضحة الاندثار عند الكثيرين وما باتت تتصدر لائحة الاخبار في القنوات الفضائية والمواقع الاخبارية الا نادراً جداً، نعم انه مهما كانت اهمية تلك الدول وقضيتها .. وعلى رأسها سوريا والبحرين واليمن .. وغيرها من الدول العربية والاسلامية التي تعاني ويلات الاحتلال والارهاب ولا ينبغي منا اغفال - العراق - فأنه لا ينبغي نسيان قضيتنا الاسلامية والعربية الاولى وهي القضية (( الفلسطينية )) وصراعها مع الاحتلال الصهيوني الغاشم بعد الالتفات الى ان القضية الفلسطينية هي الاولى من نوعها في الارادة الغربية الاسرائيلية التي كان مطلبها الاول تركيع الدول العربية بل الاسلامية واخضاعها الى الترسانة العالمية الاستكبارية من جهة والى العولمة من جهة اخرى مضافاً الى تفتيت العالم الاسلامي والعربي وتضييع معالمه التي يتصرف بها تحت اعراف اسلاميته وشرقيته التي لا ترغب بها الدول الغربية ... فسارعت الى بث الروح الغربية بين الشباب العربي وقد نجحت بعض الشيء اكيداً .. وهذا لا يحتاج الى استفاضته في الذكر والنقاش ثم انه لا ينبغي اغفال ما حدث اثناء الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي من اوضاع مزرية في الدول العربية كان اولها الخيانة وآخرها العراكات الداخلية التي نتج منها نسيان القضية الفلسطينية بل صارت عند البعض امراً مساغا جداً بحيث انه هادن ((الدولة الاسرائيلية)) بكل وقاحة.
ومن هنا وبعد نجاح الخطط الاسرائيلية في ابعاد القضية الفلسطينية عن التصدر في القلوب والعقول فضلاً عن الشاشات والانترنت سارعت القوى الاستعمارية مرة اخرى الى استغلال ((الربيع العربي)) الذي كانت شرارته عربية اسلامية بحتة .. الى من يقول بأنه ذو شرارة غربية اسرائيلية .. الا ان مقت الدول الاستعمارية يحاول دوماً استغلال الفرص، لذا سارعت الى الهيمنة على ((الربيع العربي)) وكان اول نتائجه نسيان القضية الفلسطينية مع شديد الاسف ولعل ما يعطي الاهمية والاولوية للقضية الفلسطينية انها قضية احتلال مباشر لا بثوب جديد... فأننا قلنا في مورد سابق ... ان فشل القوات الغازية المحتلة في العراق قد ألزم الدول الاستعمارية بعدما رأت من مقاومة شرسة من قبل العراقيين بكل طوائفهم واعراقهم انه لابد من تفسير النمط الاحتلالي وتحويله من الطريقة المباشرة الى الاستعانة بالخونة واذرعها المنتشرة في الدول الاسلامية والعربية واوضح مثال لذلك، هو ما يحدث في اليمن السعيد وكذلك في سوريا بل وفي العراق ايضاً بعد انسحاب القوات الامريكية المحتلة صورياً وايكال الامر الى الارهابيين هذا مضافاً الى ان القضية الفلسطينية لابد ان تبقى هي المتصدرة دوماً لأنها القبلة الاولى للمسلمين ولأنها مهد الاصلاح مستقبلا كما ورد في بعض الروايات والاحاديث والتي ستكون باباً الى نشر قواعد المصلح الاكبر ان شاء الله تعالى وبعد كل ذلك، فأنه ينبغي على الدول الاسلامية والعربية حكومة وشعباً الالتفات الى الخطط الغربية الوقحة والى الالتفاف أليها من جهة اخرى ولذا فأني أوجه الدعوة الى كل الحكومات العربية والاسلامية وعلى رأسها الرئيس السوري بشار الاسد والى المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول الى ترك التصارع مع شعبها وترك حربها مع اليمن (( عاصفة الحزم )) والتوجه الى تحرير (( الجولان )) بل وتحرير (( فلسطين المحتلة )) بدل التصارع الداخلي بين العرب ذاتها او بين المسلمين انفسهم ولو ان تلك الدول التي يفوق عددها (( الاربعين )) أُمرت بالتوجه الى تحرير الاراضي الفلسطينية لكان خيراً للمملكة ولنا، وبدل ان يصب الحكام جام غضبهم على شعوبهم بحجة التصدي الى الارهاب فليتوجهوا الى تحرير الاراضي المغتصبة في جولان وفلسطين ... فأن فلسطين جرح العرب بل جرح الاسلام الذي لا يندمل ولا ينبغي اغفال الجانب الشعبي العربي الاسلامي الذي بات بعيداً كل البعد من قضاياه العربية وباتت دولنا تُحتل واحدة بعد الاخرى بالمباشر او بالطرق والثوب الجديد، فأنه لابد للشعوب ان تنتفض وتترك الصراعات المذهبية والعرقية لتتوجه الى الهدف الاسمى والاعلى وهو اعياء الخطر المحدق عنها وعن دولها بسبب الاحتلال والغرب وعولمته وهذا ما حدث تاريخياً حينما رفض الامام علي ( عليه السلام ) التعاون مع بعض مناوئيه للدفاع عن الاسلام ودولته من الهجمة الغربية في حينها.
فعلى الشعوب عدم الانجرار خلف الخطابات الرنانة للإرهاب والارهابيين والتي تتصدر المشهد العربي لما آل أليه الوضع في داخله من تصدر الطائفية وتوقد نارها وتأجيجها، فمتى صار قتل الشخص من الطائفة الاخرى والتصدي للطوائف وهو المتعين وترك التصدي للاحتلال وهذا ما صرح به بعض علماء السوء من المذهب الشاذ في السعودية وغيرها وهذا مالم يستجب له اي من الطوائف السنية ولا المذاهب الشيعية ولا غيرها فهلم ايها الشعب العربي الى التوجه نحو قضيتك الاولى وهي مقاومة الاستعمار الغاشم بكل انواعه وخططه وترك الخلافات المذهبية الوثنية وهذه دعوة مني الى التوحد تحت راية تحرير فلسطين سنة وشيعة وعرباً وكرداً من الدول العربية والخليجية والشامية ومصر وبلاد افريقيا كافة والتي كان للجميع باع طويل في مقاومة احتلالها والتاريخ يشهد لها ونريد ان يشهد لها المستقبل ايضاً - ان شاء الله - نعم، يقع على عاتق الشعوب العربية في كل مكان المسؤولية الكبرى في التوحد من أجل تحرير فلسطين والدول الاخرى وانهاء معاناة الشعوب التي تعاني ويلات الحروب من دون الالتفات الى اختلاف العقائد والمذاهب فكلنا مسلمون نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله وان محمدا (صلّى الله عليه وآله) لا يسألنا الا المودة في القربى ونبذ الطوائف التي تبغض ذلك وتتصدى للآخرين بالإرهاب والتشرد والمليشيات وغيرها بيد ان يقع على عاتق الفلسطينيين المسؤولية الاولى والاكبر والاهم في تحرير دولتهم من الاحتلال الصهيوني الغاشم لذا فهم قاموا سابقاً بثورة الحجارة ثم اردفوها بثورة السكين جزاهم الله خيرا الجزاء الا ان المطلوب منهم الاستمرار ... وها انا اضم صوتي من العراق الى صوتهم وادعم مقاومتهم واؤيدها وانا على اتم الاستعداد لمقاومة العدو الاكبر اسرائيل كما قاومت الاحتلال الامريكي ولا زلنا نقاومه بالمباشر وبثوبه الجديد تحت مسمى الارهاب . وايضاً أخص بالدعوة الحركات الاسلامية الثورية في سوريا ولبنان واخص منهم بالذات حركة أمل التي يزهر تاريخها بالمقاومة وما شهداؤها عن ذلك بعيد وكذلك حزب الله والمنصفين من حركة الاخوان وغيرهم من حركات العرب والاسلام ولا سيما الحركات الفلسطينية التي لم تزج نفسها بالأمور الطائفية والعرقية والتصارع في سوريا وغيرها. نعم ايها السني و يا ايها الشيعي - وعذراً على هذا الخطاب - انتما ملزمان الان بالتآخي من اجل قضيتنا الاولى التي تكاد ان تكون في مهب الريح وفي ادراج الرياح ... ولنجعل قدوتنا الاولى بين اعيننا اعني (( محمدا بن عبد الله )) رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وصحبة المنتجبين الاوفياء )، ... فأنه لو كان بيننا لم يرضَ بأوضاعنا وما آل اليه الصراع العربي العربي والاسلامي الاسلامي وحز الرقاب وحرق المساجد وهدمها وما الى ذلك وما آلت اليه فلسطين والعراق واليمن والبحرين ومصر وليبيا وغيرها من الدول العربية والاسلامية كأفغانستان وباكستان والهند وغيرها فلنحاول معا ارضائه تحت رايته التي يحاول الغرب طمسها من خلال الشتم والتعدي عليه وهو سيد السلام والاسلام ... والسلام على اهل السلام ورحمة الله وبركاته.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُؤاً أَحَدٌ (4)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالقدس لنا القدس لنا شعار ترفعه كل الجهات بلا استثناء، الا ان الاوضاع العربية وما آلت اليه تلك الدول قد جعلت من القضية الفلسطينية مندثرة بعض الشيء، بل واضحة الاندثار عند الكثيرين وما باتت تتصدر لائحة الاخبار في القنوات الفضائية والمواقع الاخبارية الا نادراً جداً، نعم انه مهما كانت اهمية تلك الدول وقضيتها .. وعلى رأسها سوريا والبحرين واليمن .. وغيرها من الدول العربية والاسلامية التي تعاني ويلات الاحتلال والارهاب ولا ينبغي منا اغفال - العراق - فأنه لا ينبغي نسيان قضيتنا الاسلامية والعربية الاولى وهي القضية (( الفلسطينية )) وصراعها مع الاحتلال الصهيوني الغاشم بعد الالتفات الى ان القضية الفلسطينية هي الاولى من نوعها في الارادة الغربية الاسرائيلية التي كان مطلبها الاول تركيع الدول العربية بل الاسلامية واخضاعها الى الترسانة العالمية الاستكبارية من جهة والى العولمة من جهة اخرى مضافاً الى تفتيت العالم الاسلامي والعربي وتضييع معالمه التي يتصرف بها تحت اعراف اسلاميته وشرقيته التي لا ترغب بها الدول الغربية ... فسارعت الى بث الروح الغربية بين الشباب العربي وقد نجحت بعض الشيء اكيداً .. وهذا لا يحتاج الى استفاضته في الذكر والنقاش ثم انه لا ينبغي اغفال ما حدث اثناء الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي من اوضاع مزرية في الدول العربية كان اولها الخيانة وآخرها العراكات الداخلية التي نتج منها نسيان القضية الفلسطينية بل صارت عند البعض امراً مساغا جداً بحيث انه هادن ((الدولة الاسرائيلية)) بكل وقاحة.
ومن هنا وبعد نجاح الخطط الاسرائيلية في ابعاد القضية الفلسطينية عن التصدر في القلوب والعقول فضلاً عن الشاشات والانترنت سارعت القوى الاستعمارية مرة اخرى الى استغلال ((الربيع العربي)) الذي كانت شرارته عربية اسلامية بحتة .. الى من يقول بأنه ذو شرارة غربية اسرائيلية .. الا ان مقت الدول الاستعمارية يحاول دوماً استغلال الفرص، لذا سارعت الى الهيمنة على ((الربيع العربي)) وكان اول نتائجه نسيان القضية الفلسطينية مع شديد الاسف ولعل ما يعطي الاهمية والاولوية للقضية الفلسطينية انها قضية احتلال مباشر لا بثوب جديد... فأننا قلنا في مورد سابق ... ان فشل القوات الغازية المحتلة في العراق قد ألزم الدول الاستعمارية بعدما رأت من مقاومة شرسة من قبل العراقيين بكل طوائفهم واعراقهم انه لابد من تفسير النمط الاحتلالي وتحويله من الطريقة المباشرة الى الاستعانة بالخونة واذرعها المنتشرة في الدول الاسلامية والعربية واوضح مثال لذلك، هو ما يحدث في اليمن السعيد وكذلك في سوريا بل وفي العراق ايضاً بعد انسحاب القوات الامريكية المحتلة صورياً وايكال الامر الى الارهابيين هذا مضافاً الى ان القضية الفلسطينية لابد ان تبقى هي المتصدرة دوماً لأنها القبلة الاولى للمسلمين ولأنها مهد الاصلاح مستقبلا كما ورد في بعض الروايات والاحاديث والتي ستكون باباً الى نشر قواعد المصلح الاكبر ان شاء الله تعالى وبعد كل ذلك، فأنه ينبغي على الدول الاسلامية والعربية حكومة وشعباً الالتفات الى الخطط الغربية الوقحة والى الالتفاف أليها من جهة اخرى ولذا فأني أوجه الدعوة الى كل الحكومات العربية والاسلامية وعلى رأسها الرئيس السوري بشار الاسد والى المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول الى ترك التصارع مع شعبها وترك حربها مع اليمن (( عاصفة الحزم )) والتوجه الى تحرير (( الجولان )) بل وتحرير (( فلسطين المحتلة )) بدل التصارع الداخلي بين العرب ذاتها او بين المسلمين انفسهم ولو ان تلك الدول التي يفوق عددها (( الاربعين )) أُمرت بالتوجه الى تحرير الاراضي الفلسطينية لكان خيراً للمملكة ولنا، وبدل ان يصب الحكام جام غضبهم على شعوبهم بحجة التصدي الى الارهاب فليتوجهوا الى تحرير الاراضي المغتصبة في جولان وفلسطين ... فأن فلسطين جرح العرب بل جرح الاسلام الذي لا يندمل ولا ينبغي اغفال الجانب الشعبي العربي الاسلامي الذي بات بعيداً كل البعد من قضاياه العربية وباتت دولنا تُحتل واحدة بعد الاخرى بالمباشر او بالطرق والثوب الجديد، فأنه لابد للشعوب ان تنتفض وتترك الصراعات المذهبية والعرقية لتتوجه الى الهدف الاسمى والاعلى وهو اعياء الخطر المحدق عنها وعن دولها بسبب الاحتلال والغرب وعولمته وهذا ما حدث تاريخياً حينما رفض الامام علي ( عليه السلام ) التعاون مع بعض مناوئيه للدفاع عن الاسلام ودولته من الهجمة الغربية في حينها.
فعلى الشعوب عدم الانجرار خلف الخطابات الرنانة للإرهاب والارهابيين والتي تتصدر المشهد العربي لما آل أليه الوضع في داخله من تصدر الطائفية وتوقد نارها وتأجيجها، فمتى صار قتل الشخص من الطائفة الاخرى والتصدي للطوائف وهو المتعين وترك التصدي للاحتلال وهذا ما صرح به بعض علماء السوء من المذهب الشاذ في السعودية وغيرها وهذا مالم يستجب له اي من الطوائف السنية ولا المذاهب الشيعية ولا غيرها فهلم ايها الشعب العربي الى التوجه نحو قضيتك الاولى وهي مقاومة الاستعمار الغاشم بكل انواعه وخططه وترك الخلافات المذهبية الوثنية وهذه دعوة مني الى التوحد تحت راية تحرير فلسطين سنة وشيعة وعرباً وكرداً من الدول العربية والخليجية والشامية ومصر وبلاد افريقيا كافة والتي كان للجميع باع طويل في مقاومة احتلالها والتاريخ يشهد لها ونريد ان يشهد لها المستقبل ايضاً - ان شاء الله - نعم، يقع على عاتق الشعوب العربية في كل مكان المسؤولية الكبرى في التوحد من أجل تحرير فلسطين والدول الاخرى وانهاء معاناة الشعوب التي تعاني ويلات الحروب من دون الالتفات الى اختلاف العقائد والمذاهب فكلنا مسلمون نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله وان محمدا (صلّى الله عليه وآله) لا يسألنا الا المودة في القربى ونبذ الطوائف التي تبغض ذلك وتتصدى للآخرين بالإرهاب والتشرد والمليشيات وغيرها بيد ان يقع على عاتق الفلسطينيين المسؤولية الاولى والاكبر والاهم في تحرير دولتهم من الاحتلال الصهيوني الغاشم لذا فهم قاموا سابقاً بثورة الحجارة ثم اردفوها بثورة السكين جزاهم الله خيرا الجزاء الا ان المطلوب منهم الاستمرار ... وها انا اضم صوتي من العراق الى صوتهم وادعم مقاومتهم واؤيدها وانا على اتم الاستعداد لمقاومة العدو الاكبر اسرائيل كما قاومت الاحتلال الامريكي ولا زلنا نقاومه بالمباشر وبثوبه الجديد تحت مسمى الارهاب . وايضاً أخص بالدعوة الحركات الاسلامية الثورية في سوريا ولبنان واخص منهم بالذات حركة أمل التي يزهر تاريخها بالمقاومة وما شهداؤها عن ذلك بعيد وكذلك حزب الله والمنصفين من حركة الاخوان وغيرهم من حركات العرب والاسلام ولا سيما الحركات الفلسطينية التي لم تزج نفسها بالأمور الطائفية والعرقية والتصارع في سوريا وغيرها. نعم ايها السني و يا ايها الشيعي - وعذراً على هذا الخطاب - انتما ملزمان الان بالتآخي من اجل قضيتنا الاولى التي تكاد ان تكون في مهب الريح وفي ادراج الرياح ... ولنجعل قدوتنا الاولى بين اعيننا اعني (( محمدا بن عبد الله )) رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وصحبة المنتجبين الاوفياء )، ... فأنه لو كان بيننا لم يرضَ بأوضاعنا وما آل اليه الصراع العربي العربي والاسلامي الاسلامي وحز الرقاب وحرق المساجد وهدمها وما الى ذلك وما آلت اليه فلسطين والعراق واليمن والبحرين ومصر وليبيا وغيرها من الدول العربية والاسلامية كأفغانستان وباكستان والهند وغيرها فلنحاول معا ارضائه تحت رايته التي يحاول الغرب طمسها من خلال الشتم والتعدي عليه وهو سيد السلام والاسلام ... والسلام على اهل السلام ورحمة الله وبركاته.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُؤاً أَحَدٌ (4)
(بواسطة الراجي رحمة الباري ابواحمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق