عقد سيدنا القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)، اجتماعا بقيادات سرايا السلام ، بتاريخ 11/ 7/ 2016م
وفي هذا الاجتماع تطرق سيدنا القائد الى عدة مواضيع مهمة تخص أتباع منهج الشهيدين الصدرين بصورة عامة ، والمجاهدين منهم بصورة خاصة ، من المهم الاشارة الى بعض النصائح الواردة في حديثه(اعزه الله) وحسب فهمي القاصر وكما يلي:
1.اهمية التواصل بين الفرد وقائده والقائد ومسؤوله ، وهذا بالغ الاهمية في مسير التكامل الالهي ، خصوصا واننا في مسير جمعي ينبغي ان نكون فيه كالبنيان المرصوص.
2.ان إتباع الشهيدين الصدرين وإتباع الحوزة الناطقة ، يعني التضحية بالدنيا وملحقاتها من اجل الاخرة وملحقاتها ، اما في حالة تقديم الدنيا على الاخرة وخصوصا للمجاهد تعمدا او حتى غفلة فذلك يؤدي الى :
سلب التوفيق وسلب الرحمة وسلب النصر
3.ان الآخرة تعني :
كل ما يرتضيه الله وفق الاحكام الشرعية، وكل ما أتى به ، وكتبه ، وانتهجه لنا شهيد الله الصدر المقدس، فاذا انتهجناه ومشينا مع ما كان يريد فهي الاخرة ومن خرج عن ذلك ولو بالجزئيات فهو طلب للدنيا.
3.ان طلب الدنيا محرم على سيدنا القائد مقتدى الصدر وعلى اتباع منهج الشهيدين الصدرين.
4. اهمية زيادة التوكل على الله فان رحمة الله ولطفه بعبده المتوكل عليه تزداد بزيادة درجة توكل العبد فاذا وصل العبد الى درجة مئة بالمئة حينها يكون بين يدي ربه كالميت بين يدي الغسال.
5.ان السيد القائد مقتدى الصدر يريد لأتباع منهج الشهيدين الصدرين والحوزة الناطقة الشريفة صكوك بدرجات عالية في الدنيا والآخرة ووحدتنا كالبنيات المرصوص كفيلة في ارتفاع درجات صكوكنا ، اما تضعضعنا فيجعل محاولاتنا يائسة بائسة تورث النقص في درجاتنا.
6. الحذر من اللمم والذنوب الصغيرة وعدم الاستهانة بها، لان الاصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة ، وتراكم اللمم يؤدي الى الفشل.
7.كن مظلوم ولاتكن ظالما وهذا ما تعلمناه من امامنا الحسين(عليه لسلام) :
ان اكن مظلوما فانتصر.
8.ان سيدنا القائد مقتدى الصدر(اعزه الله) يدفع ضريبة السير على منهج سيدنا الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس الله نفسه الزكية)والذي هو منهج المصطفى الخاتم محمد وعترته الطاهرة(صلوات الله عليهم اجمعين)
اذن :علينا ان ندفع ضريبة اتباعنا لسيدنا القائد مقتدى الصدر (اعزه الله) ، والتي هي ضريبة اتباعنا لشهيد الله مرجعنا الصدر المقدس التابع لمرضات الله وشريعة جده رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وهذا غاية الشرف.
9. يجب ان يكون المجاهدين على اهبة الاستعداد في اي لحظة وفي اي مكان لأي تدخل سريع مع الامام وصالح ظهور الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، خصوصا وان العدو قد اعد قوات تدخل سريع ضد الامام (عجل الله تعالى فرجه الشريف)
10.يجب ان يكون عملنا خالصا لوجه تعالى ما دمنا عائدين للسيد الشهيد محمد الصدر فهو قائدنا نحو الامام ، قائدنا نحو الله تعالى شأنه.
11.نحن دائما وابدا في خدمة شعبنا العراقي ونبقى نضحي حتى يتم انقاذ العراق .
12.يجب التواضع والتصاغر امام الله (جل جلاله) دائما وابدا ، والابتعاد عن المتكبرين.
13.الوعي والخبرة ضرورية جدا للمجاهد اما الغباء وعدم التفكير فيؤدي الى الفشل والنتائج الوخيمة.
14.عدم التوقف عن المسير الالهي حتى لو وصل الفرد الى طريق مسدود بالصخر فعليه الاستمرار بالمراوحة وعدم التوقف عن الحركة امام الصخرة حتى يتم الفرج واياك اياك من الرجوع (وهذه جوهرة قل من يلتفت اليها).
15. الصبر على الاذى والصبر على تحمل المشاكل واحتوائها وغض النظر عنها قدر الامكان ففي ذلك اسوة بآل الصدر وابائهم الطيبين الطاهرين(عليهم السلام)
وفي هذا الاجتماع تطرق سيدنا القائد الى عدة مواضيع مهمة تخص أتباع منهج الشهيدين الصدرين بصورة عامة ، والمجاهدين منهم بصورة خاصة ، من المهم الاشارة الى بعض النصائح الواردة في حديثه(اعزه الله) وحسب فهمي القاصر وكما يلي:
1.اهمية التواصل بين الفرد وقائده والقائد ومسؤوله ، وهذا بالغ الاهمية في مسير التكامل الالهي ، خصوصا واننا في مسير جمعي ينبغي ان نكون فيه كالبنيان المرصوص.
2.ان إتباع الشهيدين الصدرين وإتباع الحوزة الناطقة ، يعني التضحية بالدنيا وملحقاتها من اجل الاخرة وملحقاتها ، اما في حالة تقديم الدنيا على الاخرة وخصوصا للمجاهد تعمدا او حتى غفلة فذلك يؤدي الى :
سلب التوفيق وسلب الرحمة وسلب النصر
3.ان الآخرة تعني :
كل ما يرتضيه الله وفق الاحكام الشرعية، وكل ما أتى به ، وكتبه ، وانتهجه لنا شهيد الله الصدر المقدس، فاذا انتهجناه ومشينا مع ما كان يريد فهي الاخرة ومن خرج عن ذلك ولو بالجزئيات فهو طلب للدنيا.
3.ان طلب الدنيا محرم على سيدنا القائد مقتدى الصدر وعلى اتباع منهج الشهيدين الصدرين.
4. اهمية زيادة التوكل على الله فان رحمة الله ولطفه بعبده المتوكل عليه تزداد بزيادة درجة توكل العبد فاذا وصل العبد الى درجة مئة بالمئة حينها يكون بين يدي ربه كالميت بين يدي الغسال.
5.ان السيد القائد مقتدى الصدر يريد لأتباع منهج الشهيدين الصدرين والحوزة الناطقة الشريفة صكوك بدرجات عالية في الدنيا والآخرة ووحدتنا كالبنيات المرصوص كفيلة في ارتفاع درجات صكوكنا ، اما تضعضعنا فيجعل محاولاتنا يائسة بائسة تورث النقص في درجاتنا.
6. الحذر من اللمم والذنوب الصغيرة وعدم الاستهانة بها، لان الاصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة ، وتراكم اللمم يؤدي الى الفشل.
7.كن مظلوم ولاتكن ظالما وهذا ما تعلمناه من امامنا الحسين(عليه لسلام) :
ان اكن مظلوما فانتصر.
8.ان سيدنا القائد مقتدى الصدر(اعزه الله) يدفع ضريبة السير على منهج سيدنا الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس الله نفسه الزكية)والذي هو منهج المصطفى الخاتم محمد وعترته الطاهرة(صلوات الله عليهم اجمعين)
اذن :علينا ان ندفع ضريبة اتباعنا لسيدنا القائد مقتدى الصدر (اعزه الله) ، والتي هي ضريبة اتباعنا لشهيد الله مرجعنا الصدر المقدس التابع لمرضات الله وشريعة جده رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وهذا غاية الشرف.
9. يجب ان يكون المجاهدين على اهبة الاستعداد في اي لحظة وفي اي مكان لأي تدخل سريع مع الامام وصالح ظهور الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، خصوصا وان العدو قد اعد قوات تدخل سريع ضد الامام (عجل الله تعالى فرجه الشريف)
10.يجب ان يكون عملنا خالصا لوجه تعالى ما دمنا عائدين للسيد الشهيد محمد الصدر فهو قائدنا نحو الامام ، قائدنا نحو الله تعالى شأنه.
11.نحن دائما وابدا في خدمة شعبنا العراقي ونبقى نضحي حتى يتم انقاذ العراق .
12.يجب التواضع والتصاغر امام الله (جل جلاله) دائما وابدا ، والابتعاد عن المتكبرين.
13.الوعي والخبرة ضرورية جدا للمجاهد اما الغباء وعدم التفكير فيؤدي الى الفشل والنتائج الوخيمة.
14.عدم التوقف عن المسير الالهي حتى لو وصل الفرد الى طريق مسدود بالصخر فعليه الاستمرار بالمراوحة وعدم التوقف عن الحركة امام الصخرة حتى يتم الفرج واياك اياك من الرجوع (وهذه جوهرة قل من يلتفت اليها).
15. الصبر على الاذى والصبر على تحمل المشاكل واحتوائها وغض النظر عنها قدر الامكان ففي ذلك اسوة بآل الصدر وابائهم الطيبين الطاهرين(عليهم السلام)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق